دعا رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان إلى عقوبة مثيرة للمغتصبين والمتحرشين بالأطفال، وذلك في أعقاب حادثة اغتصاب حظيت باهتمام داخل البلاد.

وقدمت امرأة باكستانية شكوى، زعمت فيها أنها تعرضت للاغتصاب الجماعي أمام طفليها، من قبل رجلين بعد نفاد الوقود وتعطل سيارتها على أحد الطرق السريعة بمدينة لاهور.

وتسببت القضية في إثارة غضب شعبي عارم وأدت إلى اشتعال تظاهرات مناهضة للعنف ضد المرأة بمختلف أنحاء البلاد

وأكد خان في المقابلة التي أجرتها معه قناة "نيوز 92" الباكستانية أنه ناقش العقوبات المحتملة للجناة في القضية مع وزراء في حكومته.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صور جريئة جمعت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع ابنته إيفانكا.

ويظهر ترامب من خلال الصورة مع ابنته إيفانكا في وضعيات فاضحة لا يمكن توقعها وهو مداعباً لها.

فيما وجه بعض المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي الاتهام للرئيس ترامب بإقامة عِلاقة مشبوهة مع ابنته إيفانكا الأمر الذي أثار موجة جدل واسعة، وفق موقع (تركيا الآن).

وظهر الرئيس ترامب في احدى الصور وهو يقوم باحتضان ابنته الجميلة إيفانكا من الخلف، بينما ظهر في صورة اخرى ظهر وهو يضع يديه على أردافها، بينما ظهرت إيفانكا خلال الصورة سعيدة جداً بتلك الأوضاع.

أفاد بروتوكول التجارب السريرية للقاح الروسي ضد كورونا بأن النساء اللائي يشاركن في تجارب ما بعد التسجيل، لا ينصحن بالحمل، ويتعين على الجميع الإقلاع عن الكحول والحد من التدخين.

وتقول الوثيقة الطبية وفق (روسيا اليوم): "إذا قررت المشاركة في الدراسة، فلا ينصح خلال فترة إجرائها بالحمل، والإرضاع، والتبرع ببويضة لمدة ثلاثة أشهر بعد التطعيم".

ووجهت نصائح بالمثل للمشاركين الذكور، بتجنب الإنجاب وعدم التبرع بالحيوانات المنوية للتخصيب في المختبر خلال فترة التجارب، ولمدة ثلاثة أشهر بعد الانتهاء منها.

شرع الله  صلاة الاستخارة رحمة بعباده وتوجيهاً لقلوبهم في طلب الحاجات منه سبحانه وتعالى، ومنعاً من الحيرة التي تطرأ في نفوسهم، حيث أمر الله بها حينما يكون المسلم حائرا بين اختيارين، كلاهما خير، وهي تعتبر واحدة من السنّن التي حثنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان يُعَلِّمُ أصحابَه الاستخارةَ في الأمورِ كلِّها.

لا بد لكل شخص من أن يشرب ما لا يقل عن لترين من الماء يوميا، نصيحة تتكرر على المسامع بشكل شبه يومي. صحيفة "ديلي ميل" قررت  الخوض في بعض تفاصيل هذه المقولة تأكيدا على أهمية الانتباه على أنماط صحية يتبعها البشر الذين يشكل الماء نحو 60 بالمئة من أجسادهم.

وبحسب الطبيبة الأسترالية داشا فيلدر، فمن الضروري أن يحافظ معظم البالغين على شرب كمية تتراوح ما بين اللترين ونصف والثلاث لترات من الماء يوميا، للحفاظ على المستوى الأمثل من الترطيب بحسب موقع (الحرة).

أعلن فريق دولي من العلماء عن اكتشاف 28 فيروسا لم تكن معروفة للعلم سابقا، عثروا عليها في عينات مستخرجة من طبقات الجليد بالتبت.

اتجهت بعثة بحثية إلى جبال كونلون الواقعة في التبت، في عام 2015، وحصلوا على العديد من العينات من نهر جوليا الجليدي وفق (سبوتنيك).

وتمت دراسة العينات، في وقت لاحق، من قبل متخصصين من روسيا والصين وإيطاليا في المختبر. وأظهرت النتائج وجود 28 فيروسا غامضا.

ووفقا للعلماء، فإن ارتفاع درجات الحرارة قد يسبب أمراضًا جديدة وقديمة شائعة في نصف الكرة الجنوبي، مثل الكوليرا أو حمى الضنك أو الملاريا.

يحتوي الموز على العديد من المغذيات المفيدة وله قيمة غذائية عالية، ومع ذلك، فإن مزجه مع بعض الأغذية يمكن أن يضر بالجسم.

ولا ينصح بتناول الموز مع بطيخ "هامي"، لأن هذا سيزيد من أيونات البوتاسيوم في الدم، مما قد يؤدي إلى ضعف عضلة القلب والفشل الكلوي وأمراض المفاصل وانخفاض معدل ضربات القلب، بحسب ما نقلت "نوفوستي" عن الموقع الصيني "سوهو".

يدخل جسم الإنسان العديد من السموم من خلال ما يتعرض له من مصادر متعددة، وتتركز هذه السموم في الكبد.

وهناك بعض الأطعمة التي تساعد على تطهير الكبد من السموم، بحسب ما أوردت مصراوي نقلاً عن موقع "wellandgood":

1- الثوم

يحتوي على مركبات تنتج إنزيمات كبدية، تساعد على تنظيف الكبد من السموم.

2- الليمون

غني بكميات كبيرة من فيتامين سي ومضادات الأكسدة، وتساعد على تحليل المواد السامة وتفتيتها وتحويلها إلى مواد تذوب في الماء.

3- التفاح

حذرت جهات طبية أمريكية من ظهور مرض جديد تشبه أعراضه الإصابة بفيروس كورونا، لكن من يقف وراء هذا المرض حشرة القراد الآخذة في الانتشار في ولاية نيويورك بالولايات المتحدة.

ويحدث الداء الجديد، الذي يطلق عليه اسم "مرض التشققات"، بسبب البكتيريا التي تتسبب بها في المقام الأول لدغات حشرة القراد، ويمكن أن تؤدي إلى الحمى والصداع والقشعريرة وآلام العضلات.

وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، فإن اللدغات التي تحدثها حشرة القراد، تتسبب في أعراض تشبه تلك التي تظهر على مرضى فيروس كورونا، ويمكن أن تكون مميتة.

طرحت وكالة الصحافة الفرنسية، أمس، سؤالاً عما إذا كان وباء «كوفيد - 19» سينتهي مع حلول فصل الصيف، تماماً كالإنفلونزا الموسمية العادية، مشيرة إلى أن التراجع العام للإصابات بالفيروس الذي سجل في أوروبا في نهاية فصل الربيع، أعاد إلى الواجهة فرضية أن يكون «كورونا المستجد» وباء «موسمياً».

هذه الفكرة ليست بعيدة عن «فيروس يصيب الجهاز التنفسي»، وكان موضع دراسات ضمن سيل التقارير العلمية التي رافقت تفشي الوباء، حسب ما ذكرت الوكالة التي نقلت عن خبير الأوبئة أنطوان فلاهو، أن «الكثير من فيروسات الجهاز التنفسي موسمية كالإنفلونزا، والفيروس المسبب لالتهاب القصبات الهوائية لدى الرضع».