أوضح مفتي مصر السابق على جمعة، أن الخف وهو ما يلبس في القدم بحيث يغطي المساحة التي يغسلها المسلم في وضوئه، فممكن أن يكون كالجورب (الشراب) ولكنه يكون من جلد أو بلاستيك أو أي مادة تصنع منها الأحذية في هذه الأيام، فإن لم يستر هذا الحذاء الكعبين، فلا يعد خفاً، ولا تجري عليه أحكام المسح التي سنتناولها.
وأضاف جمعة، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي (فيسبوك)، والكعب هو (العظمة البارزة في نهاية القدم وبداية الساق) وليس نهاية القدم من أسفل كما يسميه الناس اليوم، أما ما يسميه الناس اليوم كعب فهو في الحقيقة (عقب).