أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حالة من الجدل والانتقادات من أطباء وعلماء بعد اقتراحه حول ما إذا كان يمكن حقن مُطهر في جسم المريض لعلاج فيروس كورونا المستجد.

وخرج ترامب بمقترح خلال مؤتمر صحفي وهو تعريض جسم المريض للأشعة فوق البنفسجية، وهي فكرة رفضها طبيب في المؤتمر الصحفي في البيت الأبيض الخميس الماضي بحسب صحيفة "المرصد".

والمطهرات مواد خطرة وسامة إذا تم تناولها، كما أن التعرض الخارجي لها يسبب خطرا على الجلد والعينين والجهاز التنفسي.

أعلن مستشفى جامعة مدينة بارما الإيطالية أنه يجري تجارب واعدة لاستخدام عقار "كولشيسين"، المعروف تقليديا كمضاد لمرض النقرس، في علاج فيروس كورونا المستجد.

وذكر المستشفى الجامعي أن هذا العقار يمكن أن يفتح آفاقا جديدة في علاج فيروس كورونا المستجد، بعد أن تلقى أطباؤه موافقة من قبل وكالة الأدوية الإيطالية لإجراء تجربة استخدام "كولشيسين" على مرضى بفيروس كورونا، حيث من المتوقع الإعلان عن نتائجها بنهاية فصل صيف هذا العام بحسب (لبنان 24).

ان غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية يعتبر من أولى التوصيات التي شددت عليها منظمة الصحة العالمية منذ بدء أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد.

في المقابل، نبهت بعض الدراسات إلى ضرورة عدم المبالغة في ذلك. وهو ما أشارت إليه طبيبة أمراض الجلد الروسية لاريسا أليكسييفا، بحسب موقع RT حيث نبهت إلى أن الغسل المبالغ فيه لليدين بالصابون والمطهرات قد يسبب ضعف المناعة على مستوى الجلد بحسب (مجلة لها).

وذكرت أن هذا يمكن أن يؤدي إلى المعاناة من بعض الأمراض الجلدية لدى الكثير من الأشخاص مع الإشارة إلى أنه من الأفضل مراعاة وضع البشرة الحساسة من خلال اتباع بعض القواعد.

بعد الأنباء التي تتداولها وكالات الأنباء، بشأن الحالة الصحية لزعيم كوريا الشمالية، كيم يونغ- أون، بدأ الحديث يدور عن الشخصية، التي ستخلفه بزعامة البلاد. 

وأشارت معلومات استخباراتية، حصلت عليها الولايات المتحدة، ملخصها أن الوضع الصحي للزعيم الكوري الشمالي في حالة خطر شديد، بعد خضوعه لعملية في القلب والأوعية الدموية في وقت مبكر هذا الشهر، لذلك بدأت الأصابع تشير إلى شقيقته الوحيدة، كمرشحة لتسلم مقاليد الحكم فيما لو لم يعد قادراً على الاستمرار في المنصب، وفق ما نقلت قناة (العربية).

عاد مفتي مصر السابق، الدكتور علي جمعة، لإثارة الجدل حول آرائه الدينية والفقهية، متحدثا هذه المرة عن حكم الإفطار بعد الصيام في رمضان على "الخمور" .

وأثار حديث جمعة جدلا واسعا من لدن نشطاء وسائل التواصل، ممن تساءلوا عن أسباب استحضار القضايا الجدلية الغريبة والحديث فيها، بدلا من المسائل الترغيبية.

وقال جمعة خلال لقائه في برنامج "من مصر"، المذاع على فضائية CBC، إن "الدين يحرم المعصية ولا يربطها بالعبادة، وإن الصائم الذي يفطر على خمر لا يبطل صيامه، بل يكون عليه إثم".

في سابقة من نوعها هبطت العقود الآجلة للنفط الخام الأمر يكي تحت الصفر، إلى ناقص 37 دولار للبرميل الواحد ، وهو انخفاض مخيف ومذهل للنفط الأمريكي. 

أيام قليلة ويهل علينا شهر رمضان الكريم، وفي ظل الإجراءات المتخذة بسبب جائحة كورونا، لن يكون رمضان هذا العام كغيره من الأعوام، فهناك العديد من الأجراءات الاحترازية التي تؤثر بشكل أو آخر على طقوس المسلمين في رمضان، وصدرت بناء على ذلك عدة أحكام شرعية لم يعتدها المسلمون في شهر رمضان ولا في غيره سوف تتحكم في طقوس رمضان هذا العام.

إليكم أبرز تلك الأحكام كما نشرت "مصراوي":

1 – إلغاء الاحتفال برؤية شهر رمضان الكريم لهذا العام

نشر موقع "فوربس" مقالا للكاتبة أفيفا وتنغبيرغ تناولت فيه نماذج يحتذى بها في القيادة خلال أزمة تفشي فيروس كورونا.

وقالت الكاتبة في المقال الذي ترجمته "عربي21" أن القاسم المشترك بين تلك الدول هو أن النساء هن اللواتي يقدنها؛ من ايسلندا إلى تايوان ومن ألمانيا إلى نيوزيلندا. وإن أضفنا فنلندا والدنمارك تكشف هذه الجائحة بأن النساء يمتلكن الكفاءة عندما ترتفع الحرارة في بيوتات الدول.

سلطت صحيفة الغارديان البريطانية الضوء، الجمعة، على الدعاية عن علاجات "دجلية" لفيروس كورونا المستجد، بعضها صدر عن قادة وزعماء.

في الهند، يعلم قادة حزب بهاراتيا جاناتا الهندوسي الحاكم أنصار الحزب، كيف يستخدمون بول البقر علاجا للفيروس، أما في تنزانيا، فقال الرئيس لمواطنيه بأن الصلوات في الكنسية من شأنها أن تحرق الفيروس.

وفي البرازيل، قال أحد البرلمانيين إن صيام يوم واحد سيوقف انتشار الوباء.

أما ترامب، فما زال يوكد على أن لقاح الملاريا من شأنه أن يعالج كورونا رغم أن ذلك لم يثبت طبيا، بل تسبب بوفاة أحد الأشخاص بحسب الصحيفة.

يُحدث فيروس كورونا الجديد تأثيرات مختلفة على الأفراد المرضى، حيث يعاني البعض من أعراض خفيفة فقط، ويحتاج البعض الآخر إلى مساعدة طبية في وحدة العناية المركزة.

والآن، يبدو أن 5 عوامل رئيسية قد تؤثر على خطر التعرض لأعراض شديدة، أو حتى الموت من COVID-19.

وأوضحت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، بالقول: "إنه مرض جديد وهناك معلومات محدودة بشأن عوامل الخطر للحالات الشديدة. استنادا إلى المعلومات المتوفرة حاليا والخبرة السريرية، قد يكون كبار السن والأشخاص من أي عمر، الذين يعانون من حالات طبية أساسية خطيرة، معرضين لخطر الإصابة بأمراض شديدة من COVID-19."