الحجاج بن يوسف الثقفي، الذي تناوله التاريخ مدحًا في أحيان، وذمًا في أحيان كثيرة، على الرغم من كثرة القصص التي ورد فيها ظالمًا، خاصة في قتله لعبد الله بن الزبير رضي الله عنه، إلا أن كتب التاريخ حفظت لنا أيضًا قصصًا عن خيره كما حفظت عن شره، فيروي ابن الأثير الجزري في كتابه "الكامل في التاريخ" قصة الجارية التي أبكت الحجاج وجعلته يسعى في العفو عن أبيها ولا يقتله عندما دخلت عليه وأنشدته الشعر، بل أوصى بها في النهاية عبد الملك بن مروان عامله الحجاج بحسب (مصراوي)..
أعلنت وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي، عن فتح مجال إيداع طلبات التبادل، أمام المدرسين في التعليم الابتدائي والثانوي، عبر المنصة الرس