تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صور للعلامة محمد الحسن ولد لدوو ، وهو مقعد على كرسي أثناء مساعدة عناصر من الدرك له .

وكتب الشريف مهدي الادريسي قائلا

((أعتقدأن الجميع يعرف بأنى لست إخوانيا و لن أكون ))

  #الى من يهمه الأمر:

إن محاربة الظلم بكافة أشكاله

و مشتقاته يجب أن تكون نابعة من رفضه مادياومحاربته فعليا من كل أنصار الحرية وبعد الأنتصار عليه لكل منا أيديولوجيته لمن أراد التأدلج#

وبناءا عليه و بعد أن تأكدنا

من عدول..

1-الأخ محمد غلام ولد الحاج الشيخ 

2-الأخ عمدة أوجفت السابق .

بما حصل للدركيين العاملين بمطار أم التونسي "ومحمد بن زايد"  

من عقوبة من وجهة نظرمرؤوسيهم لأنهم ساعدوا الأخ محمد الحسن الددو بعد وصوله من رحلة علاج خارجية مقعدا على كرسي شفاه الله

أقول أن الشباب منحو أوسمه لأنهم قاموا بالواجب أتجاه أحد مواطنيهم

و أى مواطن إنه العلامة و الأخ الشيخ محمد الحسن الددو . الذي يستقبل في جل بقاع المعمورة أستقبالا حارا و هناك من يكب على رأسه و يحب يده . و ليعلم حكام هذا المنكب البرزخي أنهم مهما ظلمو…