أعلنت الشرطة الموريتانية اليوم الثلاثاء تفكيك عصابة إجرامية تتألف من ثمانية أفراد تمتهن سرقة المواشي.

وقالت الشرطة في منشور عبر صحفتها على فيسبوك، إن هذه العصابة تتخذ من منزل بحي تنويش بمقاطعة توجنين وكرا للتخطيط لأنشطتها الإجرامية ، مستعينة في ذلك  بسيارة مرسيدس 190 .

ووفق المصدر نفسه وصل عدد المواشي التي ضبطت بحوزتها  67 شاة.

وأشارت الشرطة إلى أنه تم وضع أفرادها قيد الحراسة النظرية بغية تعميق البحث معهم وإحالتهم إلى النيابة العامة فور اكتمال مسطرة البحث .

قال الرئيس الموريتاني السابق، محمد ولد عبد العزيز، إنه كان سيتخذ نفس القرار الذي اتخذه الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني، بخصوص العقوبات التي فرضتها المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا.

وأكد ولد عبد العزيز في مقابلة مع صحيفة “جون آفريك”، أنه كان على موريتانيا -في تلك الحالة- أن تبقى على اتصال مع الماليين، وتحاول تجنب “خنق 15 مليون نسمة، لأن ذلك لن يخدم المنطقة، حسب تعبيره.

وانتقد ولد عبد العزيز الدبلوماسية الموريتانية، قائلا “أنا غير راضٍ عن العمل الدبلوماسي للبلاد، نحن مخدرون عمليًا، لا نعبر عن أنفسنا، لا نتحرك”.

قال الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز إنّه سيشارك في الانتخابات المقبلة البرلمانية والبلدية مستغربا تقديمها عن موعدها الطبيعي.

ولد عبد العزيز قال "سنشارك في هذه الانتخابات ونفعل ما في وسعنا رغم المعوقات. فإما أن تنظم الدولة اقتراعًا حرًا وشفافًا، وفي هذه الحالة ستنقذ البلاد وتفقد السلطة وإما أن تُزور الانتخابات وستخسر أيضا ولكنها ستعرض استقرار البلد للخطر"، على حد تعبيره في مقابلة مع مجلة Jeune Afrique الباريسية.

وصف مصدر إعلامي، زيارة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني التي يؤديها حاليا لغينيا الاستوائية، على أنها اشبه ما تكون بالاستكشافية.

 وبحسب الوطن، فإن هذه الدولة الغنية والقليلة السكان لم تكن لديها معلومات سابقة عن موريتانيا، والدليل انها عزفت امام رئيس الجمهورية ووفده المرافق النشيد الوطني القديم وهو ما اعتبر خطأ تتحمله تشريفات البلدين..

أفاد مصدر إعلامي، أن البحث لا زال يجري عن فتاة اختفت من حي "الزعتر" بدار النعيم..

وبحسب ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن الفتاة خرجت من منزل أسرتها لجلب حاجة من احدى البقالات القريبة من منزل الأسرة ولم تعد للمنزل.

أفادت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي بأنه تقرر  فتح باب استقبال ملفات الترشح للمشاركة في  النسخة الثالثة من مسابقة جائزة رئيس الجمهورية لحفظ وفهم المتون المحظرية.

و أوضحت الوزارة، في بلاغ نشرته  مساء اليوم (الإثنين)، أن تقديم ملفات الترشح للجائزة يتم اعتبارا من يوم الأربعاء، 12 أكتوبر الجاري، إلى غاية يوم الجمعة، 28 من نفس الڜه‍ر؛ وذلك  خلال ساعات الدوام الرسمي.

و جاء في البلاغ:

خلال مشاركتي في فعاليات تأسيس مقاطعة "انبيكت-لحواش"، نهاية يونيو 2010، تلقيت دعوة للعشاء من طرف قريب لي، السيد يحفظو ولد أهل المختار-أطال الله عمره-، أحد وجهاء المنطقة ؛ بعد تلبية الدعوة الكريمة، اتفقت مع مضيفي على توقيت ومكان الانطلاقة نحو المخيم الذي كان يبعد حوالي عشرة كيلومترات من "الكراع الازرگ"، البئر التقليدي الذي تقرر أن تؤسس عاصمة المقاطعة الجديدة على مرمى حجر منه، بعد أن تعذر، في آخر لحظة، تشييدها قرب بئر "انبيكه" ("انبيكت-لحواش")، رغم صدور مرسوم وقتها بهذا الخصوص.

جاء في تدوينة نشرها الطبيب والمدون الشهير حبيب الله ولد احمد:

لا صحة لمانشرته بعض الصفحات بشأن موت احد الاشخاص بسبب الإهمال فى مركز القلب

الصفحات التى نشرت الخبر الكاذب قالت إنه لاتوجد مداومة فى مركز القلب وان المعتي اصيب بجلطة فنزف ومات بسبب الإهمال الطبي

هذه معلومات كاذبة وغير دقيقة

هناك حالة وفاة بسبب ازمة قلبية مفاجئة وتم استقبال صاحبها فى المستشفى وتلقى كل ماهو متاح من عناية طبية ولكن قدر الله وماشاء فعل فالازمات القلبية معضلة طبية وغالبا تسبب الوفاة مهما بلغت مستويات الرعاية الطبية فالتوقف المفاجئ للقلب ليس تحت السيطرة طبيا

أصيب عشرة أشخاص من اسرة واحدة في ولاية ترارزة بحالة تسمم حادة نقلوا على اثرها الى مركز تكنت الصحي لتلقي العلاج.

ونقل افراد الأسرة المصابين الى مركز تكنت وهو يعانون من اسهال وقيئ شديد.

وحسب مورينيوز، فإن لحم شاة تعسرت ولادتها ( ماسلات) كانت سببا في اصابة الأسرة.

ويخضع ثمانية من افراد الأسرة للعلاج في المركز أربعة منهم في حالة خطرة بينما غادر اثنان المستشفى بعد استقرار حالتهما.

تشهد مقاطعة تفرغ زينة تزايد ظاهرة غريبة وخطيرة، وتصرف فاضح تقوم به اجنبيات يعملن في المنازل في احياء تفرغ زينة الراقية، حيث يقدمن على التبول في المطبخ ورش الأوانئ والأجهزة بالبول، ومحاولة خلطة بمياه الشرب المستعملة لدى الأسرة التي تعمل لديها.

وتمارس العاملات هذه الطقوس السحرية ظنا منهم أن طعم البول يجعل صاحبه محبوبا، حيث يستعمل عادة لقهر الرجال في بعض المجتمعات الافريقية.