في خطوة غير متوقعة، عادت الأضواء لتتسابق على الحلف السياسي الذي كان يُعتقد أنه قد حلّ أو انتهى منذ زمن.
ففي اجتماع لافت، عُقد ليلة البارحة في منزل وزير الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي، الفضيل ولد سيداتي، اجتمع عدد من أطر ومنتخبي مقاطعتي آمورج وعدل بكرو في مشهد أثار الكثير من التساؤلات حول الاتجاه السياسي للمنطقة.
الاجتماع الذي قيل إنه يأتي في إطار تحضيرات لزيارة رئيس الجمهورية لولاية الحوض الشرقي، حمل معه رسائل مشفرة حول وجود تحولات مفاجئة قد تخلّف وراءها الكثير من المتاعب السياسية.





























