في الآونة الأخيرة، أثارت زيارة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى ولاية الحوض الشرقي جدلاً واسعًا بين مؤيدين ومعارضين.
وُصفت الزيارة من قبل البعض بأنها تنموية، وستمثل نقطة تحول في تاريخ المنطقة التي عانت لعقود من التهميش.
غير أن الواقع، كما يظهر من خلال المتابعة الميدانية والتحليل، يختلف كثيرًا عن الصورة التي حاول الإعلام الرسمي تسويقها، في ظل التناقضات بين الخطابات الرسمية والتحديات الحقيقية التي تواجه المنطقة.
زيارة مهيبة لكن بلا تأثير ملموس






























