تعرض تاجر موريتاني في سوق تحويل العملات وبيع الهواتف وتحويل الرصيد ، يدعى سيدي محمد لعملية احتيال فقد جراءها 10 ملايين أوقية قديمة ، ولم يكشف سيدي محمد عن تفاصيل العملية إلا قبل ايام رغم أن أحداثها وقعت منذ ما يناهز شهرا.

ويقول مصدر مقرب من الضحية عن تفاصيل أحداث عملية الاحتيال أن سيدي محمد استقبل رسالة بعثت بها سيدة زعمت أنها أمريكية مترهبة تدير منظمة خيرية لمساعد الأطفال من ذوي الإعاقة والمتسربين من المدارس والمنازل في القارة الافريقية والأرامل من النساء المتضررات من الحروب والفقر.

تعرضت مجموعة من الأسر إلى ما وصفته ب "التشريد" حيث عمدت جرافات الى تدمير منازل بحي "سوكوجيم" لكصر يقطن فيها عوائل لعسكريين ومدنيين كنوا في مأمن قبل وصول الجرافات الى بيوتهم دون سابق انذار.

و قد تم تدمير المنازل المحاذية للطريق العام قبالة الثانوية التجارية، ووقعت مناوشات بين السكان و الشرطة التي حضرت عين المكان لتفرض الامن اثناء تدمير المنازل.

و قال شهود عيان إن عملية الهدم جاءت مفاجئة ، وان السلطات لم تشعرهم بذلك، مستغربين مثل هذا التصرف في دولة يحكمها القانون.

قال عمدة بلدية العرية بمقاطعة واد الناقه إن الرليس الموريتاني وخلال عشاء فى القصر الرئاسي طلب من السادة العمد بذل الجهد في سبيل إنجاح محمد ولد الغزواني وخرج بعدها إلي الباب مباشرة لوداع العمد دون أن يمنح سيادته أيا منهم

فرصة للتعليق .

وأضاف العمدة فى حوار طريف مع الرئيس أنه حين مرّ به للوداع قال سيدي الرئيس نحن لسنا معكم ولا مع غزواني فقال الرئيس ممن أنتم فقلت نحن من تواصل فقال ( اخباركم هون)

فقلت(انتوم هوم ال ادعيتون ) فابتسم قائلا ماتعدل الّ عدلُ اصحابك؟ فقلت

عينكم اعل (اتكلبيتي)؟  فقال اهيه قلت آن مان امكلبيت فقال لولد محمد خونه

قصة إنقاذ الرئيس الموريتاني من الموت يحكيها قصة يرويها الضابط السابق في الجيش الوطني محمد سعيد ولد الحسين الملقب الداه،في مذكراته عن كيفية انقاذه حياة الرئيس

السابق،المغفور له المحتار ولد داداه،مساء التاسع من يونيو 1976،عندما تعرض القصر الرئاسي لقصف عنيف بالقذائف من طرف كوماندوس البوليزاريو ،بقيادة الولي مصطفى السيد.

تداول نُشطاء على موقع التواصل الاجتماعي صور انضمام مجموعة من الفتيات الموريتانيات إلى الحملة العربية والاسلامية لتعدد الزوجات.

وطالبت مجموعة الفتيات الموريتانيات السلطات الموريتانية إلى تحديد سقف مهر الزواج بألف أوقية جديدة لفتح فرصة للزواج أمام الشباب .

واكدت الدعوة ان المستوى المهر في البلد اصبح يمثل عقبة حقيقية أمام زواج الشباب.

ودعى النساء نظيراتهم في موريتانيا القبول بتعدد الزوجات تسليما لاوامر الله ، وسبيلا إلى حل مشكلة العنوسة بين النساء ، والتي اصبحت السبب الرئيسي في المشاكل النفسية المنتشرة بين الفتيات الموريتانيات.

تعرضت أسرة اعل ولد خطري لحادث سير مرعب توفي فيه كل أفراد الأسرة .

وهكذا أسفر حادث سير وقع عند منطقة يغرف قرب أطار عن وفاة اعل ولد خطر وأبنائه الثلاثة وزوجته السيدة  الامة منت سويداحمد .

وقد كانت الأسرة تستقل سيارة صغيرة انقلبت عدة مرات قرب منطقة يغرف.

اقرأ أيضا :

عاجـل / تعرض رئيس سـابق وزوجته لحادث سير على طريق أكجوجت

ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺣﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﻞ ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻤﻘﺎﻃﻌﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺽ ﺑﺎﻟﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﺣﻨﻔﻴﺔ ﺍﻟﺼﻬﺎﺭﻳﺞ،ﺷﺮﻕ ﺷﻘﻖ ﺍﻟﻤﻠﻜﻴﺔ، ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺘﻴﻦ، ﻭﻋﺮﻳﺶ، ﺣﻴﺚ ﺗﺴﻜﻦ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺗﺪﻋﻰ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﻤﻮﺗﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻡ ﻭﻳﻘﺼﻮﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻘﺼﺺ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﻤﺮﺿﻰ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺰﻭﺭﻭﻧﻬﺎ ﻟﻠﺘﺒﺮﻙ ﻭﺍﻻﺳﺘﺸﻔﺎﺀ .

ﻭﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺳﻴﺪﺓ ﻣﺴﻨﺔ ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻧﺸﻴﻄﺔ ﻻ ﺗﻌﻜﺲ ﺻﻮﺭﺗﻬﺎ ﻋﻤﺮﻫﺎ .

ﺗﻨﺤﺪﺭ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﺣﻴﺚ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺇﻏﻴﺪﻱ، ﻭﻗﺪ ﺳﺎﻋﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺩﻋﻮﺍﻫﺎ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻨﺘﻤﻲ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺮﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺘﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻜﺮﺍﻣﺎﺕ ﻭﺍﻟﺼﻼﺡ، ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻞ ﺍﻟﺰﻭﺍﺭ ﻳﻘﺒﻠﻮﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ .

تضارب الأرقام المقدمة من طرف وزير المالية والإقتصاد السيد المختار ولد جاي حول عائدات الصيد 2018 ووزارة الصيد والإقتصاد البحري أثار جدلا واسعا على شبكات التواصل الإجتماعي.

لقد أعلن الوزير أمس الأول أن عائدات قطاع الصيد لعام 2018 بلغت 72 مليار أوقية قديمة؛ وهو الرقم الذي يتناقض مع المعلومات المعلنة من طرف وزارة الصيد والإقتصاد البحري، التى تجاوزت 89 مليار أوقية قديمة، 2018 وهو ما جعل بعض المدونين يتساءل أي الرقمين دقيق؟! لقد ظهر الفارق المعلن بين الرقمين .

وفقا لمتابعات نشره موقع 28 نوفمبر فإن الفارق هو 17 مليارا من الأوقية.

8900 ضحية و 72 مليار أوقية…

قبل سنة من الآن كتبت تدوينة بعنوان “القنبلة العقارية الموقوتة لمُعاملات الشيخ الرضى”, حذرت فيها من خطورة مُعاملات هذا الرجل واستنكرت الصمت الرسمي المُطبق أمام مُعاملاته التي كنت أدرك دون أي شك أن انفجار فقاعتها كان فقط مسألة وقت, وأنها كانت ستهوى بالسوق العقارية وبالشيخ نفسه وبالكثير من ضحاياه عندما تنفجر تلك الفُقاعة.

تعرض إمام مسجد في حي "مسجد النور" بمقاطعة عرفات لطعن بسكين عدة مرات من طرف عصابة لصوص من أربعة أشخاص نقل على إثرها للمستشفى لتلقي العلاج.

وأصيب الإمام محمد الأمين ولد الطيب بالطعنات بعيد خروجه من المسجد عقب انتهاء صلاة التراويح حيث كان في طريقه إلى منزله قبل أن يعترضه أربعة شبان ويوجهون له طعنات بسكين، ويلوذوا بالفرار بعد تجاوب السكان مع استغاثات الإمام.

ولم يتمكن السكان من توقيف أفراد العصابة الذي غاروا الحي بعد تسديد طعنات للإمام الذي يبلغ من العمر حوالي 33 سنة.

اقرأ أيضا :