أشعلت قصة نشرها شاب موريتاني النار بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بين مستنكر ومطالب بتغيير المنكر.
وكان احد المدونيين قد كتب على صفحته :
تذهب البنت في الصباح الباكر عن منزل أهلها إلى المدرسة ( الاعدادية أو الثانوية ) فتظن الأسرة الكريمة أن انتها الشريفة تذهب إلى المدرسة، وهي في الحقيقة تذهب إلى أقرب شقق مفروشة لتمارس أكبر جريمة ورذيلة عن طريق ميعاد بينها وبين أحد الشباب تارة يغريها بالمال ، او تأتيه حبا وشوقا به.