دعا النائب البرلماني والمرشح الذي حل ثانيا في الانتخابات الرئاسية الأخيرة بيرام الداه عبيد جميع الفاعلين السياسيين وفي المجتمع المدني والأقطاب الروحية والمجتمعية والنخب في الداخل والخارج إلى كلمة سواء، هدفها توحيد الصف، مما يجعل التغيير على رأس السلطة أمرا لا مفر منه.
وقال ولد اعبيد في بيان صادر عنه، إن هذه عبارة عن “مسعىً جديد لرأب صدع الشقاقات والخلافات التي عمل النظام على تكريسها وتشجيعها في صفوف القوى السياسية المناوئة له وهي تلك الساعية إلى التغيير الديمقراطي السلمي وطبقاً لتطلعات الأوساط التواقة للإصلاح من داخل النظام”.