كشفت بيانات صادرة عن إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE)، أن ما مجموعه 481 مواطنا موريتانيًا تم ترحيلهم من الولايات المتحدة خلال الفترة الممتدة من 2020 إلى 2025، لتحتل موريتانيا بذلك المرتبة الثانية بين الدول الأفريقية الأكثر ترحيلا.

أوضحت البيانات أن العديد من المرحلين الموريتانيين أبعدوا بسبب إدانات جنائية، أو بناء على أوامر ترحيل نهائية صادرة عن قضاة الهجرة.

نظمت مجموعة من العسكريين المفصولين من الجيش الموريتاني على خلفية انقلاب 2003 و 2004، مؤتمرا صحفيا تنديدا بفصلهم الذي وصفوه بالتعسفي.

وطالبت المجموعة  خلال  المؤتمر الصحفي بإشراكها في  الحوار السياسي المرتقب الذي يجري التحضير له، مضيفين أنهم جزء من الحوار ،مجددين رفصهم لما وصفوها بالحلول العرقية.

وأوضحت المجموعة أنهم تعرضو لأشكال الاعتقال والتعذيب ، مشيرين إلى أنهم نالوا حريتهم بعد ذلك ولم تتم إعادتهم للقوات المسلحة التي تم فصلهم منها.

قال السفير الموريتاني في مالي، شيخنا مولاي الزين، إنه يتابع بشكل حثيث وضع المواطنين الموريتانيين العالقين في منطقة كاديانا، على الحدود بين الكوت ديفوار ومالي.

وأوضح السفير، في بيان، أن السفارة أُبلغت رسمياً بالوضع يوم 9 إبريل 2025 من قِبل رئيس اتحادية النقل، محمد محمود ولد سيدي، الذي أحصى خمس عشرة شاحنة متوقفة وحدد أرقامها.

وأضاف ولد النني أن السفارة تواصلت مع وزارة الخارجية المالية، ملتمسة منح العالقين إذن عبور استثنائي، رغم أن السلطات المالية كانت قد أبلغت اتحادات النقل منذ فبراير الماضي بقرار منع مرور الشاحنات التي يتجاوز طولها 16.5 متراً.

أعلن جيش النيجر مقتل 12 من جنوده في هجوم مسلح استهدف دورية عسكرية شمالي بلدة ساكويرا، قرب مدينة تيلابيري، وذلك على بعد نحو 10 كيلومترات من الحدود مع مالي.

وأوضح الجيش في بيان صدر مساء السبت أن الهجوم وقع يوم الجمعة خلال عملية "الماهاو" لمكافحة الإرهاب، حيث تعرضت الدورية لهجوم مباغت من قبل مسلحين متخفين داخل مخيمات مدنيين. وأكد البيان أن القوات ردت على الهجوم قبل وصول تعزيزات برية وجوية أجبرت المهاجمين على الفرار باتجاه الأراضي المالية.

وأشار الجيش إلى إطلاق عملية مطاردة واسعة النطاق عقب الهجوم، أسفرت عن اعتقال رجلين يشتبه بتورطهما في العملية.

أعلن الرئيس السنغالي، باسيرو ديوماي فاي، تعيين الشخصية المستقلة شيخ غي منسقاً عاماً للحوار الوطني السنغالي 2025، المقرر انعقاده في الفترة من الـ 28 مايو إلى الرابع من يونيو من العام الجاري.
الحوار الذي يعد حدثاً سنويا في السنغال سيجمع ممثلين عن مختلف فئات المجتمع لمناقشة قضايا جوهرية تؤثر في مستقبل البلاد على المستوى السياسي والاجتماعي.
وقال الرئيس السنغالي إن هذا التعيين يعكس تقديره الكامل لمؤهلات غي وحياديته.
وأضاف ديوماي فاي أن غي هو الشخص الأنسب لضمان سير الحوار بروح من التعاون والتوافق بين جميع الأطراف.

أصدر منتدى المستهلك الموريتاني بيانا، طالب فيه وزارة التنمية الحيوانية ووزارة الصحة بفتح تحقيق علمي دقيق وشفاف في أسباب التسمم الذي عرفته قرية بلغربان بمقاطعة اركيز التابعة في ولاية اتراررة، وسن وتطبيق قوانين صارمة
نص البيان:
“تابعنا في منتدى المستهلك الموريتاني بكل أسف حالات التسمم التي تسببت في نقل بعض الأشخاص فى قرية بلغربان بمقاطعة اركيز التابعة لولاية اتراررة وإذ نعبر عن أسفنا العميق لهذه الحادثة و تمنياتنا الشفاء العاجل للمصابين نسجل النقاط التالية :

عقدت أحزاب الأغلبية، مساء أمس السبت، اجتماعاً في العاصمة نواكشوط، لبحث ملف الحوار السياسي المرتقب.
الاجتماع الذي انعقد في مقر حزب الإنصاف، وتحت رئاسة رئيسه سيد أحمد ولد محمد؛ يحضره رؤساء أكثر من عشرين حزباً من الأغلبية.
ويأتي الاجتماع بعد أسابيع من إعلان الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني عن قرب انطلاق الحوار.
كما أعلن الرئيس غزواني اختيار السياسي موسى أفال منسقاً للحوار، وطلب من فرقاء المشهد السياسي تقديم مقترحاتهم لإنجاحه.
وتقول الحكومة إن الحوار سيكون شاملاً ولن يستثني أحداً ولا موضوعاً.

أعلن الدرك الوطني، اليوم السبت، عن توقيف 19 مهاجراً غير نظامي، أثناء محاولتهم عبور مياه مدينة نواذيبو عبر زورق في اتجاه الهجرة غير النظامية.
وأوضح الدرك، في منشور عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، أن العملية أسفرت كذلك عن القبض على ثلاثة من قادة القوارب، كانوا قد خططوا لاستلام الزورق وتولي قيادته لنقل المهاجرين.
وأكد الدرك الوطني أنه تم توقيف جميع المتورطين في هذه المحاولة، وفتح تحقيق في الحادثة تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم.

ألقت الشرطة الموريتانية القبض على با عبدلاي، المسؤول في حركة "افلام"، وذلك عقب تداول تسجيلات صوتية منسوبة إليه، تضمنت دعوات تحريضية وأساليب خطاب كراهية، بالإضافة إلى تهديدات موجهة لبعض الشخصيات الرسمية في الدولة.
وأظهرت التسجيلات التي انتشرت على نطاق واسع، تهديدات صريحة بإسقاط النظام الموريتاني، حيث استشهد عبدلاي بتجارب أنظمة عربية وإفريقية سقطت في أوقات سابقة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار مساعي السلطات الموريتانية لاحتواء خطاب الكراهية وحماية الأمن والاستقرار الداخلي.

أعلن الاتحاد الوطني للعاملين والمستثمرين في قطاع التعدين، اليوم، إنهاء اعتصامه الذي استمر لأكثر من ثلاثة أسابيع أمام مقر وكالة معادن موريتانيا، وذلك بعد استجابة السلطات لمطالبه.
وثمّن الاتحاد ما وصفها بـ"اللفتة الكريمة" التي حظي بها المعتصمون والمنقبون بشكل عام من قبل رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، مؤكداً أن هذه المبادرة، التي أعلن عنها وزير الطاقة والمعادن، تلبي المطالب التي رفعها المعتصمون خلال فترة الاعتصام.