وجد علماء أمريكيون أن تناول الثوم "الخام" غير المطبوخ يمكن أن يساعد في منع فقدان الذاكرة المرتبط بالعمر، الذي يعاني منه مرضى ألزهايمر والشلل الرعاش.
ويحسن المركب الطبيعي الموجود في الثوم، واسمه "كبريتيد الأليل"، من صحة بكتيريا المعدة وكذلك الصحة المعرفية لدى كبار السن.
واكتشف العلماء أن هذا المركب يستعيد ويحسن تريليونات الكائنات الحية الدقيقة، المعروفة أيضا باسم الميكروبات المعوية الدقيقة، في الأمعاء.
وأظهرت الأبحاث السابقة أهمية الكائنات الحية الدقيقة في القناة الهضمية، في مجال الحفاظ على الصحة، ولكن دراسات قليلة استكشفت صحة الميكروبات والظروف المرتبطة بالعمر.






























