وُلدت طفلة صغيرة، في 22 فبراير الماضي في كولومبيا، في حالة نادرة لا تُصدق لولادة "جنين داخل جنين"، وُصفت لأول مرة في عام 1808، ولكنها نادرا ما شوهدت منذ ذلك الحين.
وأجرى المسعفون عملية جراحية ناجحة لإزالة الجنين التوأم المشوه البالغ طوله 45 ملم ووزنه 14 غراما، والذي لم يكن لديه دماغ أو قلب نابض، وفقا لوسائل إعلام محلية.
وكشفت والدة الطفلة، مونيكا فيغا، أن الأطباء اكتشفوا جسما ما داخل بطن طفلتها، إيتزامارا، عندما كانت في الشهر السابع من الحمل.
وبدا أن شقيق الطفلة ينمو داخل بطنها في الكيس الأمنيوسي، بحبل سري وذراعين وساقين، وفقا لـ "Los Informantes".





























