أطلقت شركة شنقيتل الثلاثاء الموافق 28 يونيو 2022، يوما مفتوحا للتبرع بالدم، بالتعاون مع  المركز الوطني لنقل الدم وجمعية بسمة وأمل.

وتهدف الحملة المنظمة تحت شعار (تبرع بدمك لانقاذ الأرواح) إلى زيادة الوعي بالتحديات التي يواجهها المرضى، ولفت الانتباه إلى الحاجة المستمرة للتبرع بالدم بشكل دوري، بالإضافة إلى تشجيع الأشخاص، وخاصة موظفي الشركة للتبرع بالدم، وتلبية الحاجة المتزايدة للدم في مستشفيات نواكشوط.

توفي شخص، وأصيب آخرون مساء أمس الثلاثاء، في حادث سير على الطريق الرابط بين العاصمة نواكشوط ومدينة انواذيبو.

وبحسب منظمة "معا للحد من حوادث السير" غير الحكومية فإن الحادث الذي وقع عند ما يسمى محطة "بوعماتو"، نجم عن اصطدام سيارة من نوع "مرسيدس 190" وشاحنة صهريج.

قالت هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن المراقبة القضائية الصادرة في حق موكلهم "قد انتهت بقوة القانون منذ صدور أمر الإحالة"، مؤكدة احتفاظ موكلهم "بحقه الكامل في متابعة كل الضالعين في احتجازه خارج القانون أمام القضاء الوطني والإقليمي والدولي".

وأضافت هيئة الدفاع في بيان، أنها راسلت اليوم وكيل الجمهورية لدى محكمة ولاية نواكشوط الغربية، ونبهته إلى ضرورة رفع كل المظاهر الأمنية الموجودة بمنزل موكلها، ورفع ما ترتب عليها من تقييد للحرية.

أعلنت المفوضية الخاصة بالشرطة القضائية بولاية نواكشوط الشمالية أنها تمكنت من تفكيك عصابة إجرامية تتألف من عشرة أفراد تمتهن عمليات السرقة و الحرابة و السطو المسلح و تنشط في مقاطعات دار النعيم و تيارت و لكصر.

وقد ضبط بحوزتها العديد من المسروقات: شاشات تلفزيون كبيرة دراجات نارية، هواتف ثمينة، ومبردات مائية.

وأضافت الشرطة أن عدد ضحايا العصابة 17 شخصا من مختلف المناطق المذكورة آنفا.

وأعلنت إحالة العصابة صباح اليوم الاثنين الموافق 27 يونيو إلى النيابة العامة بمحكمة ولاية نواكشوط الشمالية.

قررت الغرفة الجزائية في المحكمة العليا رفض الطعن بالنقض ضد حكم محكمة الاستئناف بالسجن سنتين نافذتين في حق ضابط الشرطة المفتش بدبده ولد بوعماتو المتهم بالاعتداء على قاض ومحام أثناء أداء عملهما أواخر 2020.

وكانت المحكمة قد اصدرت حكما ابتدائيا بحبس بدبده ولد بوعماتو خمس سنوات نصفها موقوف، كما أصدرت أمرا بالقبض عليه، غير أن أمر القبض الذي أحيل إلى الجهات الأمنية لم يتم تنفيذه.

وتعود قضية ولد بوعماتو الى 2020 حين قام بالاعتداء على قاضي التحقيق في الديون الاول بمحكمة نواكشوط الجنوبية ومحام كان يؤازر متهم بالاغتصاب..

وجهت أسرة رئيس حركة «اجعبن» السجين محمد سالم ولد بيب نداء إلى رئيس الآلية الوطنية للوقاية من التعذيب، طالبت فيها بتدخل سريع للإفراج عنه على وجه السرعة، وأكدت أنه يمر بوضعية صحية وإنسانية حرجة.

وقالت العائلة في رسالتها إن السجين يعاني «من قرحة معدية حادة تستلزم حمية ونظاما غذائيا خاصا، كما تستوجب رياضة يومية دائمة»، معتبرة أن سجنه تم «بسبب مواقفه السياسية المعارضة للنظام وتم التحجج بقانون الرموز من أجل إسكاته».

تمكنت الشرطة في مفوضية دار النعيم رقم3 بولاية نواكشوط الشمالية، من توقيف صاحب سوابق معروف بسوابقه في مجال السطو والحرابة يعرف ب"جبريل" بزاه" وشريك له في السوابق واعمال السطو يدعى: اسلم المكنى ب "أدب".

وبحسب الحوادث، فإن القبض على المشتبه بهما جاء على اثر تنفيذهما عمليات سطو على الشارع العام طالت استاذ للانكليزية، وطالب جامعي، ومجموعة من النسوة.

وكشف التحقيق معهما عن ضبط الأدلة التي تؤكد قيام المشتبه بهما بما نسب اليهما من اعمال سطو على المواطنين، حيث تم ضبط أدلة، منها هواتف الضحايا بحوزة المشتبه فيهما.

ذكرت مصادر متطابقة ان وزير المالية الموريتاني أقدم مؤخرا، على إقالة زوجته من منصبها الحكومي، وذلك بموجب مذكرة صادرة عنه.

فقد أقدم الوزير على إقالة زوجته توت بنت سيدي محمد ولد وديه من منصبها كمحاسبة للسفارة الموريتانية في السينغال، والذي كانت فيه منذ بعض الوقت، ليعين خلفا لها يحيى ولد التومي، حيث كان أول قرار يتخذه عشية تسلمه إدارة وزارة المالية، خلفا لمحمد الأمين ولد الذهبي.

قتل مواطن مالي، زوال اليوم الأحد، بعد إطلاق النار عليه من طرف موريتاني، في سوق "مسجد المغرب"، في العاصمة نواكشوط.

وأكدت مصادر متطابقة أن المشتبه به (م.م.م.ب) يعمل حارسا في العاصمة، وأبلغ الشرطة بفقدان هاتفه قبل أيام، محملا الضحية (ب.د) المسؤولية.

وأوضحت ذات المصادر أن الشاب المنحدر من ولاية لعصابه، أطلق النار على الضحية، الذي توفي قبل نقله إلى المستشفى.

وتؤكد بعض المصادر أن المشتبه به (38 سنة)  سلم سلاحه دون مقاومة لأفراد الشرطة، ويخضع للتحقيق الآن.

قالت محامية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنها عبرت من أول يوم عن قلقها على حياة موكلها، وإن مساعيها الرامية قبل أسابيع إلى تأمين اللجوء السياسي له فى بلد آخر، كانت من باب البحث عن مخرج لموكلها ، ليتمكن من العلاج في المراكز الصحية التي يختارها، وليست تلك التي تملى عليه من السلطات الموريتانية.