
أدت عاصفة تعرضت لها عدة قرى في بلدية لحريجات التابعة لمقاطعة اطويل في ولاية الحوض الغربي لتدمير عدد من المنازل، وتشريد سكانها.
ووفق مصادر محلية فقد أدت العاصمة لتدمير أكثر من 40 منزلا، فيما لم تسجل أي خسائر بشرية.
منذ سنوات، تتوالى على ولاية الحوض الشرقي بعثات ووفود حكومية، تحمل في جعبتها وعودًا بتنمية طال انتظارها، ورفعٍ لما يعتبره السكان تهميشًا ت
في عمق الشرق الموريتاني، تقع ولاية الحوض الشرقي، التي تختزن مزيجًا من التحديات والفرص، لكنها لا تزال تعاني واقعًا تنموياً هشًّا يثير قلق
تشهد ولاية الحوض الشرقي، الواقعة في أقصى الشرق الموريتاني، زيارات متكررة لمسؤولين حكوميين وشخصيات بارزة، تتخللها جولات ميدانية ومشاركات ف
أدت عاصفة تعرضت لها عدة قرى في بلدية لحريجات التابعة لمقاطعة اطويل في ولاية الحوض الغربي لتدمير عدد من المنازل، وتشريد سكانها.
ووفق مصادر محلية فقد أدت العاصمة لتدمير أكثر من 40 منزلا، فيما لم تسجل أي خسائر بشرية.