تم العثور اليوم علي جثة الفتاة خدي صو 31 سنة، قرب مدينة تكنت بولاية اترارزة، حيث تم آخر اتصال لها مع ذويها لتخبرهم أنها في طريق العودة قبل أن ينقطع الاتصال بها الى الأبد .

المتوفاة كانت قد سافرت من كيهيدي، حيث تقيم مع أسرتها، إلى نواكشوط لمتابعة تكوينات وتدريبات تابعة لمكتب يعمل في مجال البيئة قبل أن تحصل الفاجعة.

وكانت مفوضية دار النعيم قد باشرت التحقيق في الموضوع، واعتقلت شخصين كانت تربطهما بها علاقة عمل، وكانا هما آخر من اتصل بها قبل اختفائها بقليل.

أثار توقيت إعلان لجنة التحقيق البرلمانية استعدادها لتوجيه رسالة استدعاء إلى الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز من أجل المثول أمامها لمسائلته ، مزيدا من الشك والريبة حول مهمة اللجنة السياسية الغامضة.

ويأتي إعلان اللجنة استدعاء عزيز ووزيره الأول ولد محمد لقظف (بطل أمل ) في ظرف استثنائي ، يعيش فيه البلد حربا ضروسا ضد جائحة كورونا ، وسط إجراءات احترازية تفتح شهية السلطات نحو مزيد من الفساد والصفقات المشبوهة ، أكثر مما تنكعس على حياة الأسر والعائلات الفقيرة من المشاكل ، وتفاقم من معانتاتهم.

عثر في "گطع باب ولد اندالي " بالقرب من عاصمة بلدية بنعمان بمقاطعة لعيون  على رجل في الستين من عمره، ميتا .

 وحسب الايام ، فإن مواطنا كان يرعى قطيع من البقر، عثر على الرجل فبادر بإبلاغ سكان بنعمان بالرجل الميت.

وقد انتقل الدرك في مقاطعة لعيون على عين المكان حيث  تبين أن المتوفى قد فارق الحياة منذ عشرة أيام ويدعى سيدي محمد ولد محمد صللو من قرية الدفعة التابعة لمقاطعة الطينطان، وأن أسباب الوفاة العطش.

كما تقول المصادر بأن المتوفى صاحب أسفار ودائما يتنقل بين المدن الكبرى في ولاية الحوض الغربي بحثا عن من يساعده في نكد الحياة ومشاكل المعيشة .

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ان سيدة في ولاية الحوض الغربي، أبلغت السلطات أن زوجها قد اتصل عليها، واخبارها انه تمكن من التسلل من نقطة حدودية في المنطقة، وأنه في طريقه إليهم. 

وأوضح المصدر أن السلطات المعنية اعترضت الزوج قبل أن يصل إلى منزله واخضعته للحجر الصحي. 

وقد اعتبر البعض ما أقدمت عليه السيدة إجراء احترازي ولا يخالف الشرع، بينما رأى آخرون ان السيدة قد افشت سر زوجها، وخانته، فيما سخر البعض من العملية الاستخبارية التي قامت بها السيدة والتي قد تعرضها للطلاق، ان علم الزوج بتفاصيل العملية، ما قد يخضعها هي الاخرى لحجر غير صحي. 

وجهت اللجنة البرلمانية استدعاء للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، ووزيره الأول مولاي ولد محمد الأغظف وذلك للاستماع لهما في الملفات التي تحقق فيها بتكليف من البرلمان.

وحددت اللجنة الخميس القادم موعدا للاستماع للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.

ووجهت اللجنة استدعاء لولد عبد العزيز الموجود خارج نواكشوط للمثول أمامها لمساءلته عن ملفات وصفقات أجريت إبان حكمه.

كما استدعت وزيره الأول خلال مأموريته الأولى مولاي ولد محمد الأغظف.

وكانت اللجنة قد استمعت لوزيره الأول المأمورية الثانية يحي ولد حدمين، كما استدعت لعدة وزراء آخرين في حكومته.

أظهرت مجموعة من الصور النادرة كيف يجري العلماء الصينيون دراسات على الفيروسات بأزياء شبيهة ببدلات رواد الفضاء في مختبر للفيروسات أثار نظريات غريبة حول نشأة فيروس كورونا.

يتخصص معهد ووهان لعلم الفيروسات، الذي يحتفظ بأكثر من 1500 سلالة من الفيروسات القاتلة، في البحث عن "أخطر مسببات الأمراض"، وخاصة الفيروسات التي تحملها الخفافيش، حسبما جاء في تقرير لصحيفة "The Daily Mail" البريطانية.

المؤامرة: الفيروس نشأ داخل المختبر

أفاد مصدر إعلامي أن لجنة التحقيق البرلمانية استدعت يوم أمس وزير سابق مقرب من عزيز ، وابرز دعاة المأمورية الثالثة له.

وحسب نفس المصدر فإن مسائلة معاليه سادها نوع من التجاهل وعدم التعاون ، حيث تعلثم معاليه حول بعض الأمور الهامة ، بينما تجاهل أسئلة أخرى أكثر أهمية ، وهو ما كشف عن عدم تعاون مع اللجنة حسب المصدر.

وحسب الحقيقة الذي أورد الخبر فإن الرجل كان احد أبرز رموز أركان نظام ولد عبد العزيز وأكثرهم شراسة في تصفية الخصوم.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا للفتاة الموريتانية والطالبة أم الكرام بنت فال المصابة رقم 7 في موريتانيا بفيروس كورونا .

وكانت إصابة أم الكرام وصفت بالنادرة الحدوث في العالم ، دون أعراض ، والتي يعيش فيها الفيروس في جسم الإنسان فوق الفترة المعتادة والتي حددتها منظمة الصحة العالمية ب14 يوما.

هكذا بين الجد والهزل تتدحرج المؤامرات بالعمل النقابي في موريتانيا من نصوص ونضال ، إلى موزعي سلة غذاء، لم يعودوا مؤتمنين عليها حتى!.

فقد سلم وزير الوظيفة الموريتاني لكل مركزية نقابية مساعدة تتألف من خنشتين فئة 25 كيلو غرام من الأرز، وخنشة 50 كيلو غرام من السكر و40 لتر من دلوير، إضافة كيس صغير من جفل وآخر من الصابون.

والزم الوزير كل نقابة بتسليم أسماء الأسر التى ستستفيد من هذا الدعم وتقديم أرقام أصحابها ، بحجة ان لا يستفيدوا مرة أخرى من التوزيعات الحكومية ، وهو ما بدى عدم ثقة في نية المركزيات ، والتأكد من وصول كل صرة غذائية إلى اسم ورقم!!.

أثار خبر لجوء مجلس الوزراء المقبل إلى تقنية الفيديو، فرضية خضوع بعض الوزراء احترازيا تحت الحجر الصحي ، وتلك خطوة احترازية وسنة حسنة تنسجم مع الإجراءات الجارية .

ونظرا إلى ان المعلومات المتاحة أكدت ، أن الخطوة الجديد من الحكومة ، تأتي في إطار خطتها الاحترازية لمنع انتشار فيروس «كورونا» في البلاد، وذلك بعد تسجيل سابع إصابة بالفيروس ، وهو ما لا ينفي بالضرورة تلك الشائعات عن وجود بعض الوزراء أو على الأقل احدهما تحت الحجر الصحي ، وهو ما قد يؤدي لاحتجاز آخرين في الحجز الصحي من باب الإجراءات الاحترازية.