انتقد النائب البرلماني سيد أحمد محمد الحسن إقصاء شباب ولاية إنشيري من حقهم في التكوين المهني، وتركهم فريسة للبطالة، أو دفعهم نحو الهجرة، بسبب التأخير الحاصل في تفعيل مدرسة التعليم التقني والتعليم الفني في إينشيري، مشددا على أنه أمر "لا يمكن تبريره".
ولفت ولد محمد الحسن في تصريح له ,أن ولاية إنشيري تعد ولاية خارجة عن خارطة قطاع التكوين المهني، رغم وجود كبريات شركات التعدين بها، ورغم وضع الإدارة المحلية مباني ثانوية أكجوجت القديمة تحت تصرف مدرسة التكوين، وتحديدها قطعة أرضية لتشييد المدرسة عليها.