
بعد اكتمال فعاليات حفل التنصيب وتسليم السلطة من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للرئيس الجديد محمد والغزواني ، وتوديع ضيوف موريتانيا الرسميين ، تتوجه الانظار لمعرفة الشخصية التي ستكلف بتشكيل حكومة موريتانية جديدة.
تكتسي زيارة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إلى ولاية الحوض الشرقي طابعًا خاصًا من حيث الزمن والدلالة، فهي تأتي في ظرف وطني وإقليمي دقيق،
شكل الفساد بكل صوره وطبقاته اللغة الرسمية التي تتكلم بها الدولة الموريتانية منذ عقود، والهواء الذي تتنفسه مؤسساتها، والباب الذي لا يُغلق
من يراقب المشهد الموريتاني اليوم يدرك أن الحديث عن الفساد لم يعد ترفًا سياسيًا ولا مجرد شعار انتخابي يُرفع وقت الحاجة، بل أصبح ظاهرة متجذ


بعد اكتمال فعاليات حفل التنصيب وتسليم السلطة من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للرئيس الجديد محمد والغزواني ، وتوديع ضيوف موريتانيا الرسميين ، تتوجه الانظار لمعرفة الشخصية التي ستكلف بتشكيل حكومة موريتانية جديدة.
