مع بداية العشرية المنصرمة أعلنت الحكومة عن تخليد مهرجان خاص بالمدن الأثرية القديمة وقد ورد في الخطاب الذي ألقاه الرئيس السابق وقتها محمد ولد عبد العزيز : " لقد خصصت الحكومة نسبة مئوية من ميزانية الدولة ومن موارد الشعب، من عائدات الجمارك، من أجل العمل على تنمية الثقافة في البلد وأول المستفيدين من هذه المخصصات هي المدن التاريخية الأربع، كما من شأن هذه المبالغ الهامة أن يستفيد منها فضلا عن هذه المدن، الشباب من خلال تشجيع الأنشطة الرياضية والمشاريع المدرة للدخل التي سيتم تسييرها على مستوى السكان في جميع المدن.
أوقفت الشرطة بمدينة روصو "رئيس مركز استقبال المواطنين بمدينة روصو عبور" محمد عبد الله الولي.