يشهد مستوى الأوضاع المعيشية في ولاية الحوض الشرقي، تراجعا بسبب ارتفاع الأسعار ونقص في التموينات الضرورية للحياة العادية لسكان هذه الولاية، التي لم تتعود على حياة الترف وهدر المال على غرار نظيراتها في البلد.
وتأتي أزمة الأسعار والمحروقات في أعقاب خريف أصفر ينذر بعام رمادة جديد، قد لا يُوفر أكثر الخيارات أمام سكان يعتمدون في حياتهم المعيشية على ثنائي التنمية الحيوانية والزراعية.






























