تداولت بعض الأوساط الاعلامية خبرا مفاده أن النيابة العامة أتهمت هيئة المرحوم أحمدو ولد عبد العزيز الرحمة بغسيل الأموال و أحالتها إلى قاضي التحقيق.
مع العلم أننا في الهيئة لم يتم إشعارنا و لم نتلقى أي استدعاء و لم توجه إلينا أية مساءلة حول الهيئة أثناء سير مسرحية الحمل الكاذب التي أعدتها لجنة " أيها العير إنكم لسارقون" فجاءها المخاض عند جذع "النخلة" التي طلعها كأنه وجوه المنافقين الأفاكين، {تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى} من يتاجرون بالدين و القانون و الأخلاق: وما سوق العورات و غزوات التعري المباح منا ببعيد.




























