مریم ھي طفلة يتيمة من موالد 2004 ،تم الاعتداء علیھا من قبل خمسة ذئاب بشریة، تشاركوا في اغتصابھا قبل خمسة أشھر...
وصلت قضیة مریم إلى القضاء الموریتاني الذي بدوره أرسلھا إلى نواكشوط من أجل العلاج من الآثار النفسیة... وفعلا ترددت على "طب جاه"
وقابلت فریقا طبیا مھنیا، بعد تشخیصھا والإطلاع على حالتھا كتب تقریره وأرسله إلى محكمة النعمة بولاية الحوض الشرقي ، ومن ذلك الوقت ينتظر ذويها محاكمة المجرمین
بشوق ولھفة، لكن دون جدوى لذا وجب توضیح الآتي:
1 _أن أولیاء الضحیة یرفضون الصلح بالشكل التقلیدي المعروف عند المجتمع.






























