تساءل بعض الناشطين حول إصرار الحكومات الموريتانية المتعاقبة على تذيل إسم وزارة المياه بالصرف الصحي ، وإلصاق غائب بحاضر.
فلطالما غاب الصرف الصحي في نواكشوط حيث تتجمع المياه الراكدة والمستنقعات .
وقد تفتقت عبقر ية القائمين على الصرف الصحي عن تجاهل مخلفات الامطار الأخيرة ، بعد صرف ميزانيات كبيرة من موال الشعب الفقير على الصرف الصحي.
فقد تحول سوق الخضروات المعروف بسوق "الخضرة" إلى مسبح تسبح فيه الغمامة وعربات الحمير والمتسوقين ومحصلي البلدية!.
فقد كتب الناشط : مصطفنا أعل ولد إسلم تدوينة على حسابه قال فيها:





























