منذ الوهلة الأولى لتداول أول تصريح علني للسيدة زينب منت بلال والدة الأطفال الخمسة الذين قضو حرقا في فاجعة احتراق مسكنهم بدار النعيم و الجميع يبحث ويطالب بالكشف عن الحقيقة الحقة لملابسات الفاجعة خصوصا وأن القصة التي سردتها والدتهم المكلومة زينب " غير متماسكة " وبها حلقاة مفقودة على الأقل وهذا ما جعل الكثيرين بعد انكشاع غبار الفاجعة يطالب بتحقيق جدي يوضح الحقيقة دون رتوش .

الكاتب والمدون المشهور حبيب الله ولدأحمد كتب مايلي :

الآن وقد هدأت الأمور يجب طرح سؤال طرحه مدونون كثرهنا " أين كانت السيدة زينب وقت اشتعال النار فى عريش أطفالها " ؟

نقل مصدر شديد الاطلاع لموقع "صوت" عن مصدر عائلي قوله أن تاجر موريتاني  أكتشف الاسبوع الماضي أن زوجته السابقة وأم أطفاله الخمسة ، قد استصدرت شهادة وفاة له منذ سنتين .

وكان الوالد الذي يعمل تاجرا في الداخل الموريتاني قد انفصل مع السيدة ولديه منها خمسة أطفال ، قبل ان يحول نشاطه التجاري إلى الداخل.

نقل مصدر اعلامي عن مصدر موثوق قوله ، إنه التقى الأسبوع الماضي في لكصر رجلا أربعينيا يعرض قطعة نقدية ذهبية - يقول إنها من العصور القديمة - للبيع.

وقال الرجل إنه عثر على القطعة النقدية التي يعتقد أنها من عهد المرابطين في مدينة تيشيت شرق البلاد، وقد حفظها في مكان آمن ويعرض صورا منها في هاتفه، وهي الصور التي شاهدها المصدر.

وكان موقع صوت قد نشر أن أحد المنقبین عن الذھب عثر في إحدى المناطق الشرقیة على دنانیر ذھبیة مرابطیة تبدو في حالة جیدة وكأنھا ضربت للتو.

قدمت الناشطة الحقوقية مكفولة ابراهيم دعوى قضائية ضد من يقفون وراء حساب ليلى الجكنية على موقع الفيس بوك بعد اعتقال من يقف وراء الحساب حسب التحقيقات الأولية.

وقالت مصادر تحدثت لأصوات موريتانيا أن الناشطة بنت ابراهيم قدمت الدعوى القضائية على أساس ماكان يقوم به “ليلى الجكنية” من تحريض ضدها على الفيس بوك وهو ماكاد أن يعرض حياتها للخطر.

هذا وأثار حساب “ليلى الجكنية” الجدل بعد الكشف عن رسائل مسربة من الحساب أكدت عمليات تحايل كبيرة على الآلاف من رواد التواصل الاجتماعي الموريتاني.

اقرأ أيضا:

فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ،

بعد الشكر والامتنان لفخامتكم على الزيادة السخية التي قررتم إضافتها للمخصصات السنوية لصندوق دعم الصحافة المستقلة ، إلا أننا نرفع إلى فخامتكم تظلما من غبن لحق بمؤسستنا من لجنة تسيير الصندوق المذكور، في زمن القطيعة مع الظلم والغبن والتمييز ووقوف الدولة على مسافة واحدة من جميع المواطنين.

فخامة الرئيس،

منذ الاعلان عن صندوق دعم الصحافة المستقلة وهو يسير من طرف لجنة تنتقيها مجموعة متحكمة بقرار وزارة الثقافة ، يتم تمريرها خلسة لإقرارها من طرف مجلس الوزراء.

يطرح العديد من المراقبين التساؤلات حول الزيارة التي كشفت مصادر إعلامية، عن قيام مدير تشريفات الرئاسة الحسن ولد أحمد بها إلى منزل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، الذي أصبح يصنف ضمن خصوم النظام الذي مازال الحسن يعمل مديرا للتشريفات في قصره.

وأفاد موقع 28 نوفمبر حول القضية بأن:"مدير التشريفات الحسن ولد أحمد خرج من منزل الرئيس عزيز وهو يستغل سيارة من نوع تويوتا Avensis تحمل اللوحة رقم : 5430AAO3"، لتبقى التساؤلات مطروحة حول خلفية هذه الزيارة من مسؤول حكمه بالقصر الرئاسي.

ﻧﺸﺮﺕ ﺻﺤﻴﻔﺔ " ﻻ ﺍﺗﺮﻳﺒﻴﻦ ﺩﻭ ﻻﻓﺮﻳﻚ " ، ﺫﺍﺋﻌﺔ ﺍﻟﺼﻴﺖ، ﺗﻘﺮﻳﺮﺍ ﻋﻦ ﺍﻷﻭﺟﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻷﻧﻈﻤﺔ ﺍﻹﻓﺮﻳﻘﻴﺔ ﻟﺴﻨﺔ 2020 ، خصصت حيزا كبيرا منه للرئيس ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ الشيخ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ ﺗﺤﺖ ﻋﻨﻮﺍﻥ " ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﺪﻳﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﻳﺪ ﻟﻜﻢ ﺍﻟﺨﻴﺮ ."

ﻭﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ : " ﻗﺒﻞ ﺩﺧﻮﻟﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﺍﻟﺪﺍﻛﻦ، ﺗﻨﺒﺄ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻤﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ ﺑﺄﻧﻪ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻟﻌﺒﺔ ﺗﺎﻓﻬﺔ ﻳﺤﺮﻛﻬﺎ ﺳﻠﻔﻪ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺨﻠﻰ ﻟﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻘﻌﺪ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﻲ . ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﺃﻭﻝ ﻭﺭﺷﺔ ﻋﻤﻞ ﻗﺎﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺗﻤﺜﻠﺖ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﺸﺎﻝ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻦ ﻭﺻﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺗﻘﺎﺳﻢ ﻣﻌﻪ ﺻﺪﺍﻗﺔ ﺯﺍﺩﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ ﺳﻨﺔ ."

لا يبدو أن نظرية احتواء الرئيس ولد الشيخ الغزواني للمعارضة التقليدية قد أصبح واقعا، بل تتسع رقعة الخلاف بينه وبين زعامات ذات رمزيةمعارضة.

فبعد تلميحات السيد أحمد ولد داداه حول الوضع وضرورة الحوار والانفتاح الجاد، نشرة مسئولة الاعلام بحزله تدوينة جاء فيها على "لمبيطيح" ام بارلل:

مللنا من نفس الأشخاص و نفس الجماعة التي تتبادل على المناصب.
الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لقد وضعنا فيك آمالا عراضا لتصلح البلاد و تنفع العباد و إبقاء الوظائف في نفس الجماعة الفاسدة المفسدة يحبط الآمال و يقضي عليها.

قالت وسائل اعلام مطلعة  بوجود ضغوط قوية و متعددة وغير مسئولة يمارسها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز علي بعض الوزارات من أجل ترحيل برص السيارات المحيطة بمنزله.

وهي الضغوط التي أدت اصحاب البرص الي التظاهر اليوم الجمعة 10 يناير الجاري امام القصر الرئاسي ضد هذه الممارسات متذرعين بملكيتهم الشرعية للقطع الارضية التي يعرضون فيها السيارات للبيع,

قاد التحقيق المعمق الذي أجرته الشرطة الموريتانية مع الشاب ” الداه ولد أحمد ( الظاهر في الصورة ) إلى وضعها اليد على ميئات التسجيلات الصوتية والصور الإباحية لعدد من نشطاء الفيس بوك من داخل الوطن وخارجه وهو الشيئ الذي إن نُشر سيكون صادما ـ بدون شك ـ للرأي العام ومغييرا للصورة النمطية عن عدد من كبار المدونيين ممن شغلوا الناس واوهموهم أنهم محترمون .