تساءلت فتاة موريتانية تنشط في حراك يسعي الى انصاف الموريتانية وتمكينها من حقوقها، عن الى متى ستبقى امامة الممساجد حكرا على الرجال.
وكتبت الناشطة السالكه حميده، على صفحتها في الموقع الاجتمماعي فيسبوك، اطلعت عليه "المشاهد"، مانصه: "الى متى سيظل الرجال مهيمنين على منابر المساجد؟
نطالب ان تخطب بنا النساء في صلاة الجمعة .
لا لإقصاء النساء من المساجد" .
وايدتها الناشطة سومه منت محمد الولي، التي كتبت على صفحتها: "أنا مع Salka Hmeida في الحل و الحرم





























