اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس13دجمبر2018 تحت رئاسة السيد محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية.

وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يسمح بالمصادقة على اتفاق الشراكة بين الجمهورية الإسلامية الموريتانية والمجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا الموقع في نواكشوط بتاريخ 5 مايو 2017.

كما درس المجلس وصادق على مشاريع المراسيم التالية:

- مشروع مرسوم يقـضي بمنح الرخصة رقم 2491C4 لاستغلال مواد المجموعة4 (اليورانيوم) في منطقة عين أسدر (ولاية تيرس زمور) لصالح الشركةTiris Ressources SA

اجتمع مجلس الوزراء صباح اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط، تحت رئاسة السيد محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية.

وسيجرى تغييرات كبيرة في بعض الإدارات والمؤسسات العمومية.

وحسب مصادر اعلامية ، فإن ادارات بقطاع الطاقة والمعادن سيشملها التغيير اضافة الى ادارات بوزارة المياه والداخلية.

وكان المجلس الوزاري قد اجرى تغييرات في وزارة الصحة والداخلية خلاله اجتماعه الماضي.

تعرض عنصر من عمال الشركة الموريتانية للماء أمس الأربعاء لاعتداء من طرف عسكري مما أدى لسقوط ثلاثة على الأقل من أسنانه إثر تعرضه لضربة بالرأس على فمه سددها العسكري.

وبحسب مصادر تجكجه انفو فإن العامل ويدعى محمد ولد السالك كان في مهمة عمل حيث وصل إلى منزل والدة العسكري لقطع الماء عنه فحاولت السيدة الاعتداء عليه بآلة حادة قبل أن يتدخل ابنها ويضربه بالرأس ويحمل للمستشفى فيما تم توقيف العسكري لدى فرقة الدرك بتوجنين.

أفاد مصدر اعلامي ان وكيل الجمهورية أحال للسجن مساء امس الأربعاء 2018.12.12 شابين اثنين، على خلفية الملف الأول المتعلق بما بات يعرف “بنزاع أحسي البكاي” جنوب تكنت.

وأوضح المصدرا أن 16 متهما تم وضعهم تحت الرقابة القضائية، في حين أحيل “زكريا” و “عاليون” إلى السجن.

وأحال الدرك الوطني في تكنت صباح اليوم إلى وكيل الجمهورية المتهمين في الاشتباك الذي دار مساء الجمعة الماضية، وأدى إلى سقوط عدد من الجرحى، من بينهم حالة حرجة، في وقت أبقى على المعتقلين على خلفية حرق الطفلة “فرحة منت محمد عبد الله”، إلى حين اكتمال التحقيقات الأولية، وتوقيف جميع المتهمين.

كشف مصدر اعلامي عن قرار الدولة الموريتانية تحريك دعوى قضائية ضد بعض موظفي شركة "صوملك".

وأكدت المصدر ان المفتشية العامة للدولة أنهت التحقيق الذي قامت به داخل الشركة، والذي ركز على أربعة مراكز للشركة بولاية نواكشوط الغربية، حيث حمل التقرير الذي أعدته المفتشية مسوؤلية خروقات مالية وقعت في المراكز الثلاث إلى رؤسائها ومساعديهم، وذكرت بعض المصادر أن المفتشية توصلت إلى إلزام هؤلاء الموظفين بتسديد مبالغ وصلت تقديراتها إلى أزيد من 400 مليون أوقية، وجهت الإتهامات لأزيد من ثلاثين موظفا بشركة "صوملك" بالمسؤولية عن إختفائها.

شكل عيد 12/12 المحذور رسميا حدثا عفويا اليوم  في العاصمة ومعظم المناطق الوطنية في الداخل الموريتاني.

وقد اختلفت طريقة الاحتفال من مكان لآخر ، حيث تبادل بعض المسئولين في نواكشوط التهانئ ، في الوقت الذي ركز نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي والمكالمات الهاتفية على مناقب الرئيس السابق معاوية ولد سيد احمد الطايع الذي يرمز التاريخ لبداية عهده رئيسا لموريتانيا.

 أما في ولاية الحوض الشرقي فقد اقدم بعض الوجاء السياسيين على التذكير اليوم بفترة نظام ولد الطايع واصفين إياه بأب الوطنية.

أفاد مصدر اعلامي رجل مسن في الخمسين من العمر ، مثل قبل قليل من الآن أمام وكيل الجمهورية بمحكمة ولاية نواكشوط الجنوبية .

ويدعى محمد يحي محمد الطالب ويتهم باغتصاب ابنته اموه التي ولدت منه طفلة قبل أيام.

وحسب مصدر الحوادث فإن خالة الفتاة اشريفة كانت وراء الكشف الموضوع، حيث تابعت والد الفتاة حتى ضبطه وهو يحاول اغتصابها بعد ولادتها، مما اضطر والدة الفتاة خديدومه الى التحالف مع أختها لإخبار الشرطة ورفع دعوى ضد والد الفتاة محمد يحي.

ذكرت مصادر اعلامية أن حقوقية تعرضت ليلة البارحة بمقاطعة تفرع زينة لسرقة حقيبتها من طرف اشخاص.

وبحسب المصادر ذاتها فقد لاذوا بالفرار بعد أن تمكنوا من نزع الحقيبة بالقوة من يدي السيدة وسحبها على الأرض

وفي تفاصيل الحادثة أن مواطنة فرنسية كانت في طريقها الى مطعم "لبرينس" وسط العاصمة نواكشوط حيث تقيم

نقل مصدر تجاري لموقع "صوت" أن عصابة من اللصوص اقدمت على الصعود فوق احدى المؤسسات الخاصة وتمكنت من تكسير السطح لفتح مدخل داخل المؤسسة.

وأوضح المصدر ان المؤسسة وهي: مؤسسة "ناسيونال ابتيك" لبيع النظارات ، تعرضت لعملية السطو ليلا عندما تمكنت عصابة من فتح مدخل على سطح المقر الرئيسي ، وتمكنت عن طريقه من الدخول في المحل وسرقة كمية من البضاع ومبالغ مالية كانت في صندوق المؤسسة.

وتقع المؤسسة التي تم السطو عليها قرب ملتقي "بان ابلاه" في تفرغ زينة.

عرفت سوق الهواتف المحمولة وسط نواكشوط المعروفة محليا بـ"نقطة ساخنة" مناوشات اليوم الأربعاء بين ملاك المحلات التجارية والباعة المتجولين في السوق، حيث عمدت العديد من المحلات إلى إغلاق أبوابها جراء تلك المناوشات.

وحاول الباعة منع بعض التجار من وضع سياج أمام محلاتهم التجارية، واعتبروا الخطوة تضييقا عليهم ومصادرة للمساحة التي كان الباعة المتجولون يستغلونها لعرض بضاعتهم.