
سجلت المصالح الصحية بالحوض الشرقي حالة جديدة من فيروس كورونا، وتعود الحالة المسجلة في حي "ملق البطاح" لوافد قادم من العاصمة نواكشوط قبل 3 أيام.
وقد بادرت الجهات الصحية بفحص المخالطين وأظهرت النتائج خلوهم من الفيروس.
منذ سنوات، تتوالى على ولاية الحوض الشرقي بعثات ووفود حكومية، تحمل في جعبتها وعودًا بتنمية طال انتظارها، ورفعٍ لما يعتبره السكان تهميشًا ت
في عمق الشرق الموريتاني، تقع ولاية الحوض الشرقي، التي تختزن مزيجًا من التحديات والفرص، لكنها لا تزال تعاني واقعًا تنموياً هشًّا يثير قلق
تشهد ولاية الحوض الشرقي، الواقعة في أقصى الشرق الموريتاني، زيارات متكررة لمسؤولين حكوميين وشخصيات بارزة، تتخللها جولات ميدانية ومشاركات ف
سجلت المصالح الصحية بالحوض الشرقي حالة جديدة من فيروس كورونا، وتعود الحالة المسجلة في حي "ملق البطاح" لوافد قادم من العاصمة نواكشوط قبل 3 أيام.
وقد بادرت الجهات الصحية بفحص المخالطين وأظهرت النتائج خلوهم من الفيروس.