قالت وسائل اعلام مطلعة بوجود ضغوط قوية و متعددة وغير مسئولة يمارسها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز علي بعض الوزارات من أجل ترحيل برص السيارات المحيطة بمنزله.
وهي الضغوط التي أدت اصحاب البرص الي التظاهر اليوم الجمعة 10 يناير الجاري امام القصر الرئاسي ضد هذه الممارسات متذرعين بملكيتهم الشرعية للقطع الارضية التي يعرضون فيها السيارات للبيع,