شكل التعديل الوزاري قبل قليل صدمة للمراهنين على حتمية التغيير في ظل الانفتاح ، والتي تستدعي مشاركة الجميع في بناء الوطن في ظل التناوب والمساواة وتكافؤ الفرص أمام الجميع.
وقد بدت الحقائب في التعديل الجديدة حبسا على أسماء بعينها ، تم خلالها تبادل الحقائب بيع المخلدين ، بعد فترة وزارية تراجع خلالها أداء بعضهم ليكون عنوان المرحلة بشهادة الوزير الأول ، بينما فشل البعض الآخر في مهامة .
ولم تمكن الاخفاقات المتلاحقة من إزاحة المخلدين، بل تمت زحلقتم بين المناصب.
كريمة الرئيس السابق المرحوم ولد الشيخ عبد الله.. ترث منصب وزير






























