شكل الانقلاب في مالي نسخة مصغرة من آخر الانقلابات العسكرية في موريتانيا ، رغم الفارق بين السلطة المنتخبة في موريتانيا أنذاك ، والانتقالية الحالية في مالي .

فقد اعلن العقيد عاصمي كويتا عن إقدام المختار على تشكيل الحكومة ، دون التشاور مع نائب الرئيس المسؤول عن الصلاحيات الممنوحة له بموجب الميثاق ، وهي الدفاع، و الامن.

وتابع البيان:            

في ظل تصاعد الاصوات المطالبة بمحاربة الفساد ونهب الأموال العامة وسط تسلل بعض فلوذ رموز الفساد بالأنظمة السابقة من نافذة النظام القائم إلى مفاصل الدولة ، وتدوير بعضها الآخر.

لا يملك المرء سوى مزيد من الحيرة أمام قوة قاهرة تكرس ثقافة الفساد ، وتتخذ من القبلية والمصاهرة والجهوية والولاء، في دولة تملك اغلى موارد العالم ، وتحمل أفقر شعوبه.

هكذا ضرب المواطن الموريتاني كفا بكف ، أمام غياب العدالة الاجتماعية وتكافؤ الفرص بين أبناء الوطن الواحد ، في ظل سياسة توارث المناصب ، وتجمع الثروة الوطنية بين ثلة من الافراد والأسر.

بعد انتظار طويل ، اعلن عن قائمة الحكومة المالية الجديدة يوم الاثنين 24 مايو، بناء على اقتراح رئيس مجلس الوزراء ، وقع رئيس الدولة مرسوم تعيين أعضاء الحكومة. يتكون الفريق الجديد من 25 وزيرا.

القائمة الكاملة لأعضاء الحكومة:

1. وزير الدفاع وشؤون المحاربين القدامى.

العميد سليمان دوكور

2 - وزير تعزيز الحكم الرشيد المسؤول عن العلاقات مع المؤسسات:

سيد هارونا توريه

3 - وزير الأمن والحماية المدنية:

الشعبة العامة مامادو لمين بالو

4 - حافظ الأختام وزير العدل وحقوق الإنسان:

السيد بوبكر صديقي سماكي

وضع قاضي التحقيق بولاية تيرس الزمور اليوم شرطيين يعملان بمفوضية الأمن بازويرات تحت المراقبة القضائية لمدة شهرين.

ويتهم عناصر الشرطة بالاحتيال على منقب عن الذهب، تم سلبه كمية من الذهب كانت بحوزته تقدر ب 82 غراما بطريق غير قانونية .

نجحت الشرطة في المفوضية الخاصة للشرطة القضائية بولاية نواكشوط الغربية بقيادة الضابط الشيخ محمدو من استعادة مبلغ 32 مليون أوقية، وثلاث كلغ من الذهب الخالص.. وذلك من أصل 37 مليون ونفس القدر الذي عثر عليه من الذهب كان قد سرق من منزل تاجر في الذهب من ازويرات شمال البلاد قبل أسبوع.

الشرطة في المفوضية تمكنت من القبض على أحد عناصر العصابة التي كانت وراء تنفيذ عملية السرقة في سوق الذهب بالعاصمة نواكشوط خلال البحث الذي فتحته  الشرطة في المفوضية بعد البلاغ عن عملية السرقة في ازويرات.

أصدر اليوم  رئيس حزب الاتحاد  من أجل الجمهورية   مذكرة بتعيين رجل الأعمال الشاب زين العابدين ولد المنير مستشارا لديه  .

ويعتبر رجل الأعمال  زين العابدين المنير  المالك لمجموعة BSMG SHIPPING GROUP .

تداول مقربون من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز صور أحد عناصر الأمن داخل منزله ، بعد دقائق من عودته من التوقيع لدى الشرطة القضائية بنواكشوط الغربية.

وقالت المصادر إن الشرطى يتبع لوحدة الأمن المكلف بالطرق، وإنه طالب الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بمرافقته إلى مقر المفوضية، وإن الأخير رفض، وطالب باستدعاء مكتوب من جهاز الأمن.

ويأتى التطور الأخير بعد ساعة من تداول صور وفيديوهات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وسط مجموعة من المواطنين ، بعدما قيل عن اصطدام سيارة تابعة للشرطة كانت ترافقه بسيارة مواطن آخر.

تداولت بعض الوسائط الاجتماعية هذه الأيام حديثا حول تعديل وزاري وشيك في حكومة ولد بلال.

وتوقع نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ان يطال التعديل المرتقب أكثر من 11 حقيبة .

وقد تمت تسمية 11 وزيرا قد يستهدفها التعديل المرتقب ، وجاءت لائحة اصحاب المعالي المتوقعة على النحو التالي:

1 ـ ﺳﻴﺪﻱ ﻭﻟﺪ ﺳﺎﻟﻢ .

2 ـ ﺍﻟﺪﻱ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺰﻳﻦ .

3 ـ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﻌﻴﻨﻴﻦ ﻭﻟﺪ ﺃﻳﻴﻪ.

4 ـ ﻛﺎﻣﺎﺭﺍ ﺳﺎﻟﻢ ﻣﺤﻤﺪ .

5 ـ ﺍﻟﻨﺎﻩ ﻣﻨﺖ ﻣﻜﻨﺎﺱ .

6 ـ ﻟﻤﺮﺍﺑﻂ ﻭﻟﺪ ﺑﻨﺎﻫﻰ .

7 ـ ﺍﻟﻨﺎﻩ ﻣﻨﺖ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺳﻴﺪﻱ .

8 ـ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻭﻟﺪ ﺳﻴﺪ ﺃﺣﻤﺪ .

9 ـ ﻣﺮﻳﻢ ﻣﻨﺖ ﺍﻟﺒﻜﺎﻱ .

تحدث الشاب المصري محمد أحمد إبراهيم (35 سنة)، الذي تم الكشف عن علاقته بعجوز بريطانية تدعى إيريس جونز (80 سنة)، مؤكدا أنه حب حقيقي.

وأشار الشاب المصري في حديث مع موقع "ميل أونلاين" البريطاني إلى أن الحب حقيقي، لكنه لم يكشف عما إذا كان متزوجا بالفعل منها.

وقال الشاب محمد أحمد إبراهيم: "قد يبدو غريبا بعض الشيء وجود زوجة أكبر من أمك بعشرين سنة ولكن هذا هو الحب الذي يجعلك أعمى، وعندما تكون رجلا وتقع في حب امرأة، لا يهم كم عمرها أو كيف تبدو".

نشر الأستاذ الثانوي المشهور و الأديب البارز أحمدو ولد الشاش تدوينة بفاتح السنة الماضية، اوضح خلالها  ما يراه مُبررا ومسوعا للثراء الفاحش الذي يتبجح به الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و يتمنع عن ذكره لمصادر تلك الأموال وذلك الثراء.

الأستاذ الفاضل أحمدو ولد الشاش المقرب اجتماعيا من الرئيس السابق عزيز وأحد المدافعين عنه وباستماتة طوال فترة حكمه كتب التالي :

"  لا يهمني ان أدافع عن فخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إنما بدافع حرصي على المعلومة الصادقة والنقد البناء، وبعيدا عن التناهي في السفالة في فن التعاطي السياسي، أقول: