شكلت التجاذبات بين الرموز القيادية في حزب تواصل ، أبرز أسباب انقسامه أمام حالة الركود التي تعيشها الساحة على كل الأصعدة.
ويرى البعض أن القيادة الجديدة المتمسكة بخط الحزب وتوجهه الإسلامي ، قد تجاهلت توجيهات وآراء القيادة السابقة للحزب على التعامل مع النظام الجديدة.
بينما يرى البعض الآخر أن القيادة القديمة المتمثل في جميل منصور ، تنتهج نهجا انتقاميا ، محاولة استغلال فترة رئاسته المعمرة لتغويض الحزب ، وشخصنته في مصالح شخصية لا علاق لها بالحزب وتوجهاته.






























