تشهد التلفزة الموريتانية الرسمية تراجعا خطيرا وغير مسبوق، في نسبة مشاهديها وخاصة في العاصمة نواكشوط، التي يفترض أن تكون القناة الرسمية الأكثر مشاهدة فيها.
وكانت التلفزة المذكورة قد شهدت تغييرات وصفت بالمرسلة، اخذت طابعا جهويا، بدى جليا في ترتيب مصادرها البشرية، قبل أن يطفو حسه على مسطرة برامجها الباهتة .
بعد عقود من التراجع والجمود، عاد اتحاد العمال الموريتانيين (UTM) إلى دائرة التأثير والنشاط النقابي في موريتانيا، بفضل قيادة الوزير السابق





























