تنتشر انواع من السجائر مجهولة التركبة والمصدر على محلات باعة السجائر ، وتتنوع في الاسماء والألوان والأحجام بقدر ما تصطاد ضحاياها من المواطنين الموريتانيين وخاصة الشباب .
وتشكل انسيابية السجائر في العاصمة نواكشوط تهديدا صحيا للوضع الصحي المتواضع اصلا في المدينة .
فقد ظهرت مؤخرا انواع من السجائر برائحتها النتنة تميزت بسرعة تأثيرها على الضحية المدخل بمستوى المخدرات حسب المستهلكين ، يتم تبادلها بين الشباب دون رقيب .
وتتجاوز خطورة السجائر الجانب الصحي لتصل إلى الجانب المادي للمواطن والمجتمع ككل.