بعد انطلاق عملية استبدال الاوراق النقدية ، اعلن البنك المركزي الموريتاني على استحياء عن حملة تحسيس بطيئة ، تثاؤب خلالها البنك ثلاثة أيام وانحسرت جهوده داخل مباني فرُوعه في عواصم الولايات الداخلية ، مما حرم معظم المواطنين من الاطلاع على أوجه التعامل مع الأوراق الجديدة لتفادي الأخطار.
فقد ذكرت مصادر اعلامية مطلعة ان بائع رصيد في العاصمة الموريتانية نواكشوط تعرض للجنون، بعد إرتباك في عملية تحويل لزبون.