أصر وزير المياه حسنه ولد بوخريص خلال جولته الأخيرة بالشرق الموريتانى على زيارة منشأة مائية تابعة لقطاعه بالقرب من موقع الاشتباك الشهير مع القاعدة (غابة وقادو) ، رغم تحفظ القوى الأمنية المرافقة له، بفعل خطورة الموقع وصعوبة الموقف.

وقال ولد بوخريص - بحسب مصادر فى الوفد الذى رافقه- إنه قرر زيارة كافة النقاط المتعلقة بمشروع أظهر،  بما فيها تلك المخصصة للسكان على الحدود والجيش، ولن يعود قبل زيارتها، رغم تصنيفها منطقة أمنية حساسة، بفعل ضعف الجارة الجنوبية، وغياب قواتها عن الشريط الحدودى المذكور.

رفض الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، اليوم الثلاثاء، الرد على أسئلة بشأن مزايا النظام القضائي فيما يتعلق بمحاكمة عدد من أقاربه، فيما يسمى "الإليزيوم".

وحسبما نقل تلفزيون (بي إف إم)، قال ساركوزي: "بصفتي رئيسًا للجمهورية، لست مضطرًا إلى تقديم تقرير عن تنظيم حكومتي أو الطريقة التي مارست بها ولايتي".

تصريحات الرئيس الفرنسي الأسبق جاءت اليوم الثلاثاء، خلال استدعائه كشاهد في بعض القضايا الخاصة بأقاربه أمام محكمة جنايات باريس.

فيما رفض ساركوزي في البداية الإدلاء بشهادته، إلا أن رئيس محكمة جنايات باريس أمر بمثوله كشاهد، على الرغم من أنه لا يُحاكم هو نفسه في هذه القضية.

أفاد مصدر إعلامي أن الشرطة تدخلت البارحة إثر خلاف بين سيدتين تطور إلى شجار استعملت فيه أدوات عير تقليدية.

وبحسب اليوم انفو الذي اورد الخبر، فإن السيدتين من جنسية مالية، دخلا في كراك على خلفية شجار بين الاطفال، حيث أقدمت إحداهن على ضرب الأخرى بمطرقة من حديد، قبل أن يفصل بينهما بعض الحضور.

لكن السيد الأخرى وبعد انتهت المعركة اخذت كمية من الزيت المغلي وسكبته على السيدة الأخرى.

وحسب المصدر فقد تدخل عناصر الشرطة، حيث تم اعتقال السيدتين في مفوضية الشرطة السبخة رقم 1 ريثما يتم التحقيق في القضية ورفع ملفهما إلى العدالة.

أصيب رئيس المجلس الأعلى للشباب وعضوين من المكتب التنفيذي للجلس بإصابات وصفت بالخفيفة، وذلك جراء حادث سير.

وبحسب مصادر اعلامية، فقد تعرضت السيارة التي كان يستغلها أعضاء المجلس (RF4) على طريق أكجوجت لحادث سير نتجت عنه إصابات طفيفة.

وقد نقل المصابين إلى مستشفى أكجوجت لتلقي العلاج.

وقالت ذات المصادر إن المصابين هم:

رئيس المجلس  يحيى ولد الطالب ابراهيم

الراجل عمر ابيليل

جكتي الشيخ  سك

بعد ساعات من البحث المتواصل نجحت مفوضية الشرطة بمدينة ازويرات صباح اليوم الإثنين في إلقاء القبض على العصابة الإجرامية التي أقدمت فجر الأحد على قتل المواطن عثمان ولد الشيباني .

تتألف هذه العصابة من خمسة أفراد وقد أقدمت على عمليتها الإجرامية مع سبق الإصرار والترصد بعد مشادات كلامية مع الضحية أثناء تواجده في حفل بمقر سينما سنيم ساعات قبل تنفيذ جريمتها .
وضع أفراد العصابة قيد الحراسة النظرية لتعميق البحث معهم وإحالتهم إلى النيابة العامة

استيقظت فى حدود الثالثة فجرا على هرج ومرج فى ساحة تتبع للمنزل ولكنها خارج أسواره تفتح عليها بعض النوافذ العلوية ، وحالت ظلمة المكان والأشجار من مشاهدة ما يجري فركنت للاستماع، بدى أنه لص يتمنع وسط أشجار المكان المظلم ورجلان بدى فيما بعد أنهم حرسيان او ثلاث كانوا يطاردونه،وما أيقظني هو خصومة اللص ذو الصوت الجهوري القوي،"" تخبطوني بالتعمار؟ ،،،ظالميني آن كنت امباني عند استاسيونه،آن مان خايف منكم ما يكرب مني واحد منكم ما شطرت،،آن كنت فى سيزييم ريجيونه!

رفضت محكمة الإستئناف اليوم الأثنين فاتح نوفمبر 2021  الطعن الذي تقدمت به هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أمام المحكمة.

وكان دفاع ولد عبد العزيز قد طالب بإطلاق سراحة بحرية مؤقته، لكن القضاء رفض الطلب بشكل قاطع.

أكدت مصادر متطابقة، إن وكيل الجمهورية بنواكشوط الغربية  وجه تهمة التشهير والقذف للمدون عبد الرحمن ولد ودادي وأحال ملف القضية إلى المحكمة.

وبحسب ما نشره نائب نقيب الصحفيين عزيز ولد الصوفي فإن الكاتبة عزيزة بنت البرناوي رفضت الصلح رغم الضغوط الكبيرة التى واجهتها خلال الأيام الأخيرة بغية سحب الدعوى من المحاكم.

قال المفوض السابق دداهي ولد عبد الله إن لإدارة أمن الدولة دورا في إفشال كل الانقلابات بحكم عملها، حيث تشارك بجمع المعلومات والاستقصاء والتحقيق مع المشتبه فيهم، كل ذلك بإشراف وتأطير من وكيل الجمهورية،  نافيا اللجوء إلى التعذيب في التحقيق مع المتهمين بالمساس بأمن الدولة.

وامتدح المفوض دداهي في مقابلة مع موقع الفكر، الوضع الأمني إبان حقبة الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد الطايع ،والتي وصفها بأنها كانت فترة من أحسن فترات موريتانيا ،من حيث الأمن والتوجه السليم مؤكدا أن أمن الدولة لم يفشل في أي مهمة أسندت إليه في مجال عمله.

كشفت مصادر سكانية لموقع "صوت" عن مخاوف متزايدة حول التحضيرات لبرنامج "تآزر" والتي تشرف على البلديات التسجيل فيها.

ورغم انعكاس ثقافة العمد والمجالس البلدية على العملية، وما شابها من انتقائية واستغلال، إلا أن مخاوف من أن تتحول العملية برمتها إلى خدعة لدفع المواطنين إلى اخذ لقاح كورونا ، ان وقف حمار الوزارة المعنية عاجزا عن اقناع المواطن بالاقبال على اللقاح رغم ما الاموال التي خصصت لذلك، ورغم أهمية اللقاح.

ويخشى البعض أن تُقدم السلطات على استغلال وهمية القروض لإنجاح حملات التلقيح تخت تأثير أزمة بطالة الشباب، والحاجة الماسة للاسر والعائلات.