في آخر أيام الدولة العباسية وتحديدا زمن الأيوبيين تذكر المصادر التاريخية أن جيشا من الفاتحين مر بجنوب الجزائر حيث أسس تجمعا للبكريين ما زال قائما هناك ثم مر أيضا بشمال أزواد وقام هناك بتأسيس التجمع الإسلامي بشمال أزواد ومازال موجودا وهذا الجيش كان تحت إمرة القائد الفقيه إبراهيم بن أبي بكر الملقب بيك والذي ينتهي نسبه إلى مولانا أبي بكر الصديق رضي الله عنه ثم وصل هذا الجيش إلى مدينة ولاته في العقد الأخير من القرن السادس الهجري بقيادة الأمير إبراهيم حيث تحدثت وثيقة تاريخية بمكتبات ولاته عن هذا القائد العربي البكري الذي مكث فترة قصيرة في ولاته وتزوج إمرأة حسنية من قبيلة لمحاجيب ورزق منها ولدا
قال الوزير السابق ورئيس حزب العهد الديمقراطي (قيد التأسيس) سيدنا عالي ولد محمد خونه إن على الرئيس محمد ولد الغزواني أن يتأكد أن مصيره بعد






























