قبل يومين تم إستدعاء الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي كشاهد في إحدى القضايا الكثيرة ضد معاونيه السابقين فرفض الرد على أسئلة القضاة متعللا بحصانته الدستورية التي تمنع مساءلة الرئيس عن تسييره أثناء حكمه ولكن لا يمنع ذلك من مساءلة مساعديه.
في موريتانيا وقع العكس مع العلم بأن الدستور الموريتاني نسخة كربونية طبق الأصل من الدستور الفرنسي ههههه تم سجن الرئيس و إطلاق وتكريم من يُفترض مساءلتهم بمن فيهم بعض أعضاء الحكومة و الحزب و الحيتان و البالوعات التي أتت على الأخضر و اليابس.
أين هي ملفات العشرية و ماذا أستفاد الشعب الموريتاني من خلاف المُحمدين ؟