تباينت الاسئلة التي وردت في موتمر الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مساء أمس ، من حيث الاهمية والتفاعل مع هموم وأولويات المواطن الموريتاني ، مع ما حمل به الزملاء من هموم على ما يحملونه من هم .
وقد أخذت الاسئلة حيزا من تساؤلات الشارع الموريتاني لم يتسع هامشه ليشمل اسئلة تطرح نفسها .
وبدت الاسئلة أكثر زبونية عندما اخترقت المحارة جدار صمت السياسة الخارجية ، لتنتقل هموم المواطن خارج بلده بعد ان طغت هموم الاعلامي على الحيز الداخلي.