توقع مراقبون للشأن العام ان تشهد بداية مأمورية ولد الغزواني فتح ملفات فساد سكت عليها سلفه ، تأكيدا على امتداد سياسة مكافحة الفساد بوصفها العمود الفقاري، ونقطة البداية لاي حكم ضمن النظام الحالي.
ويرى مقربون من السلطات العليا ان سكوت ولد عبد العزيز على ملفات فساد روعت مفتشي الدولة ، ودوخت محكمة الحسابات ، قد يتم فتحها في مأمورية ولد الغزواني تحت اشراف رفيقه ولد عبد العزيز.