لقي موكب المرشح ولد ببكر استقبالا حاشدا ودعما قبليا منقطع النظير ومثير للغرابة في آن واحد.
ومما يثير الغرابة تواجد طواقم ورؤساء اقسام الحزب الحاكم على مستوى المقاطعة ، بينما شهد الاستقبال حضورا لافتا لحلف اهل الشين وحلف الوزير ولد محمد خونه ، فيما غابت عدة قبائل عن الاستقبال ابرزها قبيلة ازماريك التي عبرت عن دعمها لخيارات ولد عبد العزيز .
ويرجع بعد المراقبين الاقبال الذي شهده استقبال ولد ببكر إلى انخراط معظم الفاعلين إلى التيار الاسلامي بوصفه بديلا عن الاحلاف العنصرية والبائدة.