تعاني مدينة ولاتة التاريخية من انتشار ظاهرة السرقة، حيث تتعرض المنازل للسطو وسرقة محتوياتها.
وقد تحدث أئمة مساجد في المدينة التاريخية عن الظاهرة، ودعوا السكان إلى حماية أبنائهم من جميع أنواع الانحراف، بينما تحدث مجلس الشباب "الأكثر تأثيرا في مدينة ولاتة" عن الظاهرة الخطيرة وسبل مكافحتها.
وتثير الظاهرة المتخلفة استياء سكان المدينة الأكثر تمدنا في موريتانيا، حيث يتم تكسير الأبواب والنوافذ ليلا وسرقة المحتويات، ناهيك عن سرقة وانتشال الهواتف.
ولم تقتصر هذه العمليات على السرقة الليلية، بل يتم تنفيذها في وضح النهار، في أكثر المنازل تحصينا.