عاد جثمان الشاب الموريتاني سيدي عالي ولد علوش، ، إلى العاصمة نواكشوط قادماً من اسبانيا، تلك الدولة التي اختارها ملجأ يحميه من ملاحقيه بسبب بعض التعاملات المالية التي جعلت منه المطلوب الأول في موريتانيا.
وصل الجثمان على متن الخطوط الجوية الجزائرية، وتم نقله على الفور من مطار نواكشوط الدولي – أم التونسي إلى مسجد ولد امحود، حيث أديت صلاة الجنازة من طرف جموع من أقارب وأصدقاء الراحل، ليتم دفنه بعد ذلك في مقبرة مقاطعة لكصر، غربي العاصمة نواكشوط.