ما حدث الليلة البارحة في مدينة نواذيبو كان مجزرة حقيقة راح ضحيتها مواطنون أبرياء لا ذنب لهم إلا أنهم وُجدوا في المكان الخطأ وفي التوقيت الخطأ.
قبل مجزرة البارحة سمعنا عن جرائم بشعة في مدينة نواذيبو راح ضحيتها مواطنون أبرياء، لا ذنب لهم هم أيضا إلا أنهم وُجدوا في المكان الخطأ وفي التوقيت الخطأ.
من يقرأ أو يسمع عن مثل هذه الجرائم البشعة والمتكررة سيجد أنها متشابهة دائما في أهم تفاصيلها: شاب أو مجموعة شباب تحت تأثير المخدرات، ومن أصحاب السوابق، يطعنون مواطنا أو مواطنين أبرياء بسكاكين.