تعلمنا منذ أن كنا صغاراً أن الإدمان يؤدي إلى طريقين لا ثالث لهما، الطريق الأول وهو الضياع في طريق المجهول، وقد ينجو الفرد منه إذا ما توافرت عوامل كثيرة عدة أهمها الترابط الأسري ووجود نية للتغيير وتوفُّر العلاج المناسب في الوقت المناسب، أما الطريق الثاني فهو الموت للأسف الشديد عندما ينهار جسد الإنسان المدمن بعد وصوله إلى مرحلة معينة.
الإدمان مصنَّف عندنا إلى إدمان على المشروبات الكحولية أو إدمان المواد المخدِّرة المختلفة، لكننا الآن نجد إدماناً من نوع آخر، إنه إدمان ملامحه ماتزال مجهولة للكثيرين..!!
أوقفت الشرطة بمدينة روصو "رئيس مركز استقبال المواطنين بمدينة روصو عبور" محمد عبد الله الولي.